الطبلاوي في آخر حوار له مع "الوطن": أوصي القراء بعدم المغالاة
الطبلاوي في آخر حوار له مع "الوطن": أوصي القراء بعدم المغالاة
- الطبلاوي
- الشيخ الطبلاوي
- محمد محمود الطبلاوي
- الطبلاوى
- وفاة الشيخ الطبلاوي
- وفاة الشيخ الطبلاوى
- الطبلاوي
- الشيخ الطبلاوي
- محمد محمود الطبلاوي
- الطبلاوى
- وفاة الشيخ الطبلاوي
- وفاة الشيخ الطبلاوى
إشاعات عدة روجت عن وفاته نفاها في تصريحات خاصة لـ"الوطن" مشيرًا أنها تخرج من شاب كان يعمل لديه وطرده لسوء سلوكه بالإضافة لبعض شباب القراء الذين يطلقون الشائعات من حين لآخر.
القارئ الشيخ محمد محمود الطبلاوي الذي رحل عن عالمنا عن عمر يناهز 85 بعدما ملأ صوته بقاع العالم الإسلامي ورتل القرآن الكريم في أغلب دول العالم وجه في آخر حوار له مع "الوطن" نصائح لشباب القراء بأن يتقوا الله وألا يغالوا في الحصول على الأموال في المناسبات وأن يكونوا "حنينين" شوية على الناس وأن يزكوا على أموالهم للفقراء والمساكين والمحتاجين، وأن يقفوا مع المحتاجين وغير القادرين على دفع الأموال في المعازي.
الشيخ الطبلاوي في حوار لـ"الوطن": شباب القراء وراء شائعة وفاتي
الطبلاوي أكد أن قارئ القرآن لا يغالي في مهنته وفي القرآن بالذات، كما أنهم مغالون في الحصول على الأموال في الحفلات والمناسبات.
وحكى الطبلاوي عن موقف إنساني له قائلًا: "في مرة من المرات أتى لي سيدتين وقالتا: "يا سيدنا الشيخ إن والدتنا أوصت بأن تحضر المتيم الخاص بها فتأخد كام؟ وظروفنا صعبة"، فقولت: ما دام هي وصيتها فلن أحصل على أموال ولكن إذا ثبت أن كلامكم غير سليم وأثرياء فهاخد حقي كاملا ولكن عندما ذهبت تبين أن كلامهم مضبوط وكل حاجة ليها زكاة".
الطبلاوي: تعرضت لمحاولة اغتيال بـ"سم القهوة".. وقولت للعامل اشربها فمات فورا
وحكى الطبلاوي عن ذكرياته مع كتاب الله قائلًا: "ذكرياتي مع كتاب الله كويسة من صغر سني وربنا وهب لي القبول ودخلت إذاعة القرآن الكريم بسبب جملة واحدة فقط قولتها في الاستوديو وأنا مش واخد بالي إن حد سمعني، فالشيخ عبدالفتاح القاضي رحمه الله سمعني وأنا أقول "يا بركة دعا الوالدين"، قالي متقولش حاجه تأني تعالى فقلت لهم يا جماعة هو أنا لسه قولت حاجه قالوا آه قولت هل والديك راضيين عنك فقولت طبعا هو أنا هقول يا بركة دعا الوالدين وهما غضبانين عليا، ومن هنا دخلت الإذاعة المصرية قارئا للقران الكريم، وما أثير عن دخولي اختبارات الإذاعة أكثر من مرة غير صحيح لأن الاختلاف كان في استخدام النغم في قراءة القران فأنا أقَلَّد ولا أقلِد، فالقراء يقلدوني ولكن أنا لا أقلد أحدا.
