11 سبتمبر.. أحداث غيّرت مسار العالم

11 سبتمبر.. أحداث غيّرت مسار العالم
- إغلاق جوانتانامو
- الجيش الأمريكى
- الحدود الأفغانية
- الرئيس الأمريكى
- الربيع العربى
- السلطات الأمريكية
- ذكري 11 سبتمبر
- جوانتانامو
- معتقل جوانتانامو
- الإرهاب
- الدول الداعمة للإرهاب
- حركة طالبان
- حركة طالبان الأفغانية
- إغلاق جوانتانامو
- الجيش الأمريكى
- الحدود الأفغانية
- الرئيس الأمريكى
- الربيع العربى
- السلطات الأمريكية
- ذكري 11 سبتمبر
- جوانتانامو
- معتقل جوانتانامو
- الإرهاب
- الدول الداعمة للإرهاب
- حركة طالبان
- حركة طالبان الأفغانية
مثّلت «أحداث 11 سبتمبر» لحظة فارقة فى مستقبل منطقة الشرق الأوسط والعلاقات الدولية، وذهبت دراسات كثيرة إلى تأريخ التفاعلات الدولية، من الثنائية القطبية، ثم الحرب البادرة إلى «11 سبتمبر» وما بعدها، حيث تغيّر وجه العالم كلياً، ودخلت الولايات المتحدة أفغانستان عسكرياً، للإطاحة بحركة «طالبان» الإرهابية، لكن بعد قرابة عقدين جلس الطرفان على مائدة التفاوض، من أجل الوصول إلى اتفاق سلام، وسط أجواء متوترة، وفقاً للخبراء.
ويرى الخبراء أيضاً أن «11 سبتمبر» المحرك الرئيسى لغزو العراق عام 2003، وما تبعته من فوضى وصراعات طائفية ومذهبية اجتاحت المنطقة، ثم جاءت اضطرابات 2011 أو ما سُمى بـ«الربيع العربى»، كأبرز ملامح ما بعد الحادث الذى هز العالم مع بداية الألفية الجديدة.
غزو أفغانستان
فى 7 أكتوبر 2001، بدأ الغزو وشنت الولايات المتحدة عملية عسكرية، وسمتها «عملية التحرير الدائمة»، وكان النطاق الجغرافى لهذه العملية هو الجزء الشرقى والجزء الجنوبى من أفغانستان والحدود الأفغانية مع باكستان.
شارك 28 ألف جندى أمريكى فى الهجوم، إضافة إلى دعم من قوات برية تابعة لحلف الشمال الأفغانى أو ما يسمى بـ«التحالف الشمالى».
فى ديسمبر 2001، شنت الولايات المتحدة عملية أخرى فى أفغانستان، تحت اسم «إيساف»، فى العاصمة «كابل» والمناطق المحيطة.
غزو العراق
فى التاسع عشر من مارس2003، بدأ سلاح الجو الأمريكى غارات برية وعملية توغل محدودة فى مختلف المحافظات العراقية.
فى 23 مارس، توغل الجيش الأمريكى فى جنوب العراق لاحتلال المنطقة ودخل «الناصرية»، تحت غطاء جوى فى جميع أنحاء البلاد.
فى التاسع من أبريل، سقطت «بغداد» وانتهت مرحلة حكم صدام حسين بعد 24 عاماً فى السلطة.
فى ديسمبر 2003، اعتقل صدام حسين، خلال عملية «الفجر الأحمر»، ثم أُعدم بعد 3 سنوات.
إقرار القانون الوطنى للإرهاب وتقليص الحريات
فى أكتوبر 2001، وقّع الرئيس الأمريكى القانون الوطنى لمكافحة الإرهاب الذى يمنح أجهزة الشرطة الأمريكية صلاحيات الاطلاع على المقتنيات الشخصية للأفراد ومراقبة اتصالاتهم والتنصت على مكالماتهم
إنشاء معتقل جوانتانامو
أنشأت السلطات الأمريكية معتقل جوانتانامو خصيصاً لحبس كل من تورط فى هجوم 11 سبتمبر بعد الأحداث مباشرة، وكان أول سجين به هو الأسترالى ديفيد هيكس، الذى أدين بانضمامه إلى تنظيم القاعدة.
فى 2007 استقبل «جوانتانامو» أشهر سجين فى العالم، بعدما أدانت السلطات الأمريكية خالد شيخ محمد بتهمة تدبير الهجمات، ولا يزال يخضع للمحاكمات حتى الآن.
فى نوفمبر 2008، أعلن الرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما نيته إغلاق المعتقل، لكنه عاد فى 2009 ليعلن عدم استعداده لإغلاق جوانتانامو فى الوقت الحالى.
إقرار قانون "العدالة ضد رعاة الإرهاب"
فى سبتمبر 2016، أقر الكونجرس الأمريكى قانون «العدالة ضد رعاة الإرهاب»، المعروف اختصاراً باسم «قانون جاستا»، الذى يضيّق المفهوم القانونى للحصانة السياسية عبر تعديل قانون حصانات السيادة الأجنبية وقانون مكافحة الإرهاب لمحاكمة الدول الراعية للإرهاب.
"واشنطن" تتفاوض مع "طالبان"
فى الثامن من يناير 2019، انطلقت المفاوضات بين حركة «طالبان» والولايات المتحدة فى قطر، بعد 18 عاماً من الغزو الأمريكى لأفغانستان.
الانسحاب الأمريكى من العراق يطلق ظاهرة "داعش"
فى 30 يونيو 2009، وقّعت القوات الأمريكية فى العراق اتفاق الانسحاب من الأراضى العراقية بعد 6 سنوات من الغزو الأمريكى، إلا أن الانسحاب كان فوضاوياً بشكل أدى إلى فراغ أمنى تسبب فى ظهور تنظيم «داعش» الإرهابى.
- إغلاق جوانتانامو
- الجيش الأمريكى
- الحدود الأفغانية
- الرئيس الأمريكى
- الربيع العربى
- السلطات الأمريكية
- ذكري 11 سبتمبر
- جوانتانامو
- معتقل جوانتانامو
- الإرهاب
- الدول الداعمة للإرهاب
- حركة طالبان
- حركة طالبان الأفغانية
- إغلاق جوانتانامو
- الجيش الأمريكى
- الحدود الأفغانية
- الرئيس الأمريكى
- الربيع العربى
- السلطات الأمريكية
- ذكري 11 سبتمبر
- جوانتانامو
- معتقل جوانتانامو
- الإرهاب
- الدول الداعمة للإرهاب
- حركة طالبان
- حركة طالبان الأفغانية