في ذكرى ميلاده.. محمد رشدي ظل بالجبس لعامين والأطباء نصحوه ببتر ساقه

12:34 م | السبت 20 يوليو 2019

كانت مواويله أساس تحريك مشاعر جمهور، وصوته الذهبي داعمًا أساسيًا لشهرته، فالفنان محمد رشدي الذي يحل اليوم ذكرى ميلاده، كانت حياته مليئة بالمواقف الصعبة، وفيما يلي أبرز محطات مشواره الفني..

- لم يكن اسمه الحقيقي محمد رشدى، ولكن طلب منه سعد عبدالوهاب أن يغير اسمه

- تخرج فى معهد فؤاد الأول للموسيقى عام 1949، إلى أن اكتشفه أنور زعلوك.

- ذاعت شهرته فى الأغانى الشعبية وفى أغنيات الأفراح ومن أشهر أغنياته "قولوا لمأذون البلد، عدوية، تحت الشجر، كعب غزال، ياليلة ما جانى الغالى".

- من أشهر ما قدم فى الأوبريت الإذاعى"أدهم الشرقاوى"

- كون محمد رشدى وبليغ حمدى مع الشاعر عبد الرحمن الأبنودى ثلاثيا فنياً عظيماً، وكان هذا السبب لبداية انتشار الأغنية الشعبية، مثل محمد رشدى للسينما ستة أفلام.

- قام بغناء عدد من أغنيات المسلسلات منها، "حارة المحروسة"، "لا إله إلا الله"، "ماشي يادنيا ماشى"، "ليالى الحصاد" .

- تألق فى غناء عدد من الأفلام منها "ورد وشوك"، و"الزوج العازب"، و"شياطين الليل"، و"سمراء سيناء".

- تعرض "رشدى" لحادث مروع عام 1959، مع المطربة نادية فهمي، وتوفيت هي وخمسة من الفرقة، وظلل عامين في الجبس، والأطباء نصحوه ببتر ساقه.

- تعرف على زوجته في حفل زواج شقيقتها، ووقفت إلى جواره في مرضه، لهذا تزوجها.

- توفي محمد رشدي عن عمر يناهز الـ76 عاماً بعد صراع طويل مع المرض، وكان محمد رشدي قد دخل المستشفى قبل ذلك بشهر ونصف الشهر بعد إصابته بالتهاب رئوي حاد، بالإضافة إلى إصابته بالفشل الكلوي.