عمال "الإدارية" يصوتون ويهتفون: "الجيش والشرطة والشعب إيد واحدة"

عمال "الإدارية" يصوتون ويهتفون: "الجيش والشرطة والشعب إيد واحدة"
- الأجهزة الأمنية
- البعثات الدبلوماسية
- التعديلات الدستورية
- الجيش والشرطة
- العاصمة الإدارية الجديدة
- العملية الانتخابية
- صباح اليوم
- صناديق الاقتراع
- أصوات
- الأجهزة الأمنية
- البعثات الدبلوماسية
- التعديلات الدستورية
- الجيش والشرطة
- العاصمة الإدارية الجديدة
- العملية الانتخابية
- صباح اليوم
- صناديق الاقتراع
- أصوات
عزّزت الأجهزة الأمنية في العاصمة الإدارية الجديدة، ن انتشارها بمحيط لجان الاستفتاء لاستقبال العاملين للإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء على التعديلات الدستورية، إذ انتشرت قوات الجيش والشرطة بمحيط اللجان لحفظ النظام والتيسير على المصوتين خلال عملية التصويت، بينما هتف العاملون: "الجيش والشرطة والشعب إيد واحدة".
وكان في مقدمة المصوتين صباح اليوم العاملين بفندق الماسة، إذ تم تقسيم العاملين في الفندق على 4 فرق، للإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء على التعديلات الدستوري، بينما انتشرت سيارات الشركات بين المواقع لاصطحاب العاملين الذين لم يدلوا بأصواتهم أمس من المواقع بالمجان.
وشهدت لجان الاستفتاء على التعديلات الدستورية إقبالا كثيفا من المواطنين للإدلاء بأصواتهم منذ فتح اللجان، في ثاني أيام التصويت بالداخل، والذي يأتي آخر أيامه غدا، فيما يواصل المصريون بالخارج الإدلاء بأصواتهم، لليوم الثالث والأخير، في 140 مقرًا انتخابيًا في 124 دولة تتواجد بها البعثات المصرية.
وقال المستشار محمود الشريف نائب رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، إنه جرى طبع بطاقات التصويت بعدد مساوٍ لأعداد الناخبين المقيدين بقاعدة البيانات، وهو 61 مليونا و344 ألفا و503 ناخبين.
وأوضح نائب رئيس الهيئة أن عدد القضاة المشرفين على الاستفتاء 15 ألفا و234 باللجان العامة والفرعية، مشيرا إلى أن هناك 4015 قاضيا احتياطيا سيتم الدفع بهم في حالة الطوارئ، ويقدر عدد اللجان العامة بـ 368 لجنة، والفرعية بـ13 ألفا و919 لجنة.
وبدأ التصويت من التاسعة صباحًا ويستمر حتى التاسعة مساء في جميع أيام الاقتراع تتخللها ساعة راحة بما لا يخل بسلامة عملية الاستفتاء، فضلًا عن إجراء عملية الاقتراع والفرز في حضور ممثلي وسائل الإعلام والمنظمات الصادر لها تصريح من الهيئة الوطنية للانتخابات.