أسامة كمال يستعرض 5 قصص نجاح لأيتام عاشوا في دور الرعاية الاجتماعية

أسامة كمال يستعرض 5 قصص نجاح لأيتام عاشوا في دور الرعاية الاجتماعية
- أسامة كمال
- الأطفال الأيتام
- التضامن الاجتماعي
- التعامل مع الأطفال
- الرعاية الاجتماعية
- الفترة الأخيرة
- المعايير الدولية
- جمعية وطنية
- حماية الطفل
- دور الأيتام
- أسامة كمال
- الأطفال الأيتام
- التضامن الاجتماعي
- التعامل مع الأطفال
- الرعاية الاجتماعية
- الفترة الأخيرة
- المعايير الدولية
- جمعية وطنية
- حماية الطفل
- دور الأيتام
ناقش الإعلامي أسامة كمال ملف الأيتام بأدوار الرعاية الاجتماعية، مع 5 أشخاص ممن عاشوا في دور الأيتام، واستطاعوا وضع أقدامهم على الطريق واجتهدوا وحققوا النجاح.
وسأل "كمل" حضور برنامج "مساء DMC"، المذاع عبر فضائية "DMC": "هل بالضرورة أن يصبح اليتيم فاشلا أم أن محيطه الاجتماعي يسهم في صناعة مستقبل طبيعي له؟".
وقالت نهلة النمر، أخصائي أول تقييم مؤسسي، إنها تقوم بتدريب مقدمي الرعاية لليتامى ودور الأيتام لمراعاة بعض الآداب مع الأيتام أثناء معاملتهم، حتى لا يجرحون مشاعرهم أو يتركون بداخلهم آثارا سلبية تمتد لسنوات، موضحة أنها في بداية عملها رفضت العمل في ذلك المجال "من كتر المشاكل ما هي موجودة ومن فترة طويلة كنا خلاص يأسنا أن يكون لها حلا وحل صح وعلمي".
وقال المهندس رضا علي، أخصائي تواصل، إن عدد من المواطنين في المجتمع يكونون وجهة نظر خاطئة خريجي دور الأيتام، حسبما يشاهدون في الفضائيات والأفلام والمسلسلات، موضحا أن الصورة الإيجابية للشباب خريجي دور الأيتام ليست موجودة بشكل كبير في السينما، "الناس لسه فاكرة إن الشيبسي والبيبسي والشيكولاته دي احتياجاتك وآخرك.. لأ".
وأضاف "علي"، أن المجتمع كثيرا ما يرفض هؤلاء الشباب ويرفضون اندماجهم معهم بعدما تتغير احتياجاته مما كان عليه من قبل، موضحا أن ذلك يعتبر تحديا يواجهه الشباب بشكل كبير ويعملون على أنفسهم ويتطورون بشكل كبير ويكافحون حتى يصبحون مثل غيرهم.
وقال إبراهيم سلامة، طالب بكلية إعلام، إنه يعمل في مجال هندسة الصوت وقام بأداء عدة أدوار في بعض الإعلانات والمسلسلات والأفلام، خلال الفترة الأخيرة، موضحا أن لديه العديد من المواهب مثل التمثيل والرسم وهندسة الصوت.
وتابع: "عملت دراسات حرة في تربية فنية، وعندنا في الدار بيوجهونا بشكل أكثر حرفية".
بينما قالت شيماء منيتي، أول مقدمة رعاية أطفال في مصر، إن ذلك المسمى الوظيفي لم يكن معترفا به في مصر، لكنه تم الاعتراف به فيما بعد، موضحة أن مهنتها تقوم على كل من يتعامل مع الأطفال بطريقة مباشرة، ويقدم رعاية للأطفال من خلال معايير الجودة والتعاملات والتدريبات وتأهيل الأشخاص في التعامل مع الأطفال.
وأضافت "منيتي"، أنها تقدمت إلى جمعية "وطنية" لتنمية دور الأيتام في مصر، والذي يقوم بتوفير مكان تدريب للخريجين الجدد وتقديم نصائح خاصة بحماية الطفل نفسيا وجسمانيا، موضحة أنها تجلس مع الزائرين قبل دخولهم للأطفال "بقعد مع الزيارة وبقولهم قواعد المكان وإزاي تتعامل مع الأولاد جوه.. والبيت مش مكان عام، ومن حق الولاد عليا أني أوصل ده للزائرين".
وقال مصطفى حنفي، مقدم رعاية وأخصائي أكاديمي، إن المعايير الدولية في الحماية لا تطبق في مصر بكل ما فيها، ولكن يتم تطبيق جزء منها بالتعاون بين وزارة التضامن الاجتماعي وجمعية "وطنية"، وسيكون هناك معايير للجودة لدور الأيتام، موضحا أن تلك المعايير سيكون بها جزء كبير من الموجود على مستوى العالم.
وأضاف "حنفي"، أن هناك عددا من القواعد التي يجب أن يتبعها الزائرين إلى المنزل الخاص بالأطفال الأيتام، وهو ما ينضم أسفل معايير جودة الرعاية "المفروض الدور تسعى لتطبيق المعايير حتى تكون معتمدة ومرخصة".
- أسامة كمال
- الأطفال الأيتام
- التضامن الاجتماعي
- التعامل مع الأطفال
- الرعاية الاجتماعية
- الفترة الأخيرة
- المعايير الدولية
- جمعية وطنية
- حماية الطفل
- دور الأيتام
- أسامة كمال
- الأطفال الأيتام
- التضامن الاجتماعي
- التعامل مع الأطفال
- الرعاية الاجتماعية
- الفترة الأخيرة
- المعايير الدولية
- جمعية وطنية
- حماية الطفل
- دور الأيتام