في ذكرى وفاة محمد طنطاوي.. 10 معلومات عن شيخ «الفقه الميسر»

في ذكرى وفاة محمد طنطاوي.. 10 معلومات عن شيخ «الفقه الميسر»
- أصول الدين
- الأفكار المتطرفة
- الإمام الأكبر
- التعامل مع البنوك
- التيارات السلفية
- الجامعة الإسلامية
- الدراسات العليا
- الرئيس الإسرائيلى
- الشؤون الإسلامية
- القرآن الكريم
- محمد سيد طنطاوي
- النقاب
- شيمون بيريز
- أصول الدين
- الأفكار المتطرفة
- الإمام الأكبر
- التعامل مع البنوك
- التيارات السلفية
- الجامعة الإسلامية
- الدراسات العليا
- الرئيس الإسرائيلى
- الشؤون الإسلامية
- القرآن الكريم
- محمد سيد طنطاوي
- النقاب
- شيمون بيريز
في العاشر من مارس 2010، استيقظ المصريون على فاجعة وفاة الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر، إثر نوبة قلبية تعرض لها في مطار الملك خالد الدولي عند عودته من مؤتمر دولي عقده الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز لمنح جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام للفائزين بها، وصلى المسلمون عليه صلاة العشاء في المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة ووري الثرى في مقبرة البقيع.
وترصد "الوطن" في عشر نقاط أبرز المعلومات عن شيخ الفقه الميسر والذي إشتهر به الإمام الراحل:
1- 82 عاماً، هو عمر الإمام الراحل الذي ولد 28 أكتوبر 1928 بقرية سليم الشرقية في محافظة سوهاج وتوفي 10 مارس 2010 خلال تواجده بالسعودية
2- 14 عاماً قضاها الإمام الأكبر في منصب شيخ الأزهر، وتولي المنصب عام 1996 ورحل عام 2010.
3- مسيرة طويلة بدأها الشيخ في سوهاج الصعيد، حافظًا لكتاب الله، متدرجًا في تعليمه بمعهد الإسكندرية الديني سنة 1944، وبعد انتهاء دراسته الثانوية التحق بكلية أصول الدين.
4- عام 1958 تخرج الإمام الأكبر من كلية أصول الدين، ثم عامل إمام بوزارة الأوقاف، حتي حصل بعد 8 أعوام من تخرجه علي درجة الدكتوراة في الحديث والتفسير، ثم التحق بجامعة الأزهر وعمل أستاذًا بأقسام التفسير وتدرج في المناصب حتى أصبح عميدًا لكلية أصول الدين في أسيوط عام 1976.
5- 6 سنوات قضاها الإمام الأكبر مدرساً في المملكة العربية السودية، وعمل في المدينة المنورة كرئيس لقسم التفسير في كلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية.
6- 1986 تولى الإمام الراحل مقاليد دار الإفتاء المصرية، وشغل هذا المنصب 10 سنوات، حتى تولى مقاليد مشيخة الأزهر.
7- شهدت فترة تولي الإمام الأكبر الدكتور سيد طنطاوي مقاليد الدراسة العديد من المشاحنات مع التيارات السلفية خاصة فيما يتعلق بفتاوي تحليل التعامل مع البنوك والقضايا الاقتصادية بالإضافة لمعركته ضد النقاب.
8- شهدت مواقف الإمام السياسية انتقاداً لمصافحته شيمون بيريز، الرئيس الإسرائيلي الأسبق، فى مؤتمر حوار الأديان بنيويورك نوفمبر 2008 وفي ظل اعتداءات الإسرائليين على الإخوة في فلسطين.
9- كان الإمام الأكبر، من المفكرين الأزهريين الوسطيين، فكان عالمًا لا يختلف على علمه صاحب عقل وبصيرة، فله إسهامات عدة في الشؤون الإسلامية مثل "التفسير الوسيط للقرآن الكريم"، و"بنو إسرائيل في القرآن الكريم"، و"معاملات البنوك أحكامها الشرعية، كذلك إصداره للفقه الميسر الذي أسهم في مواجهة الأفكار المتطرفة.
10- كان الإمام الأكبر حاداً في تعامله مع قضية النقاب، وشهدت ولايته حادثة إجباره طالبة في الإعدادية الأزهري على خلع النقابة معلناً رفضه لارتدائه داخل المعاهد والكليات الأزهرية.
- أصول الدين
- الأفكار المتطرفة
- الإمام الأكبر
- التعامل مع البنوك
- التيارات السلفية
- الجامعة الإسلامية
- الدراسات العليا
- الرئيس الإسرائيلى
- الشؤون الإسلامية
- القرآن الكريم
- محمد سيد طنطاوي
- النقاب
- شيمون بيريز
- أصول الدين
- الأفكار المتطرفة
- الإمام الأكبر
- التعامل مع البنوك
- التيارات السلفية
- الجامعة الإسلامية
- الدراسات العليا
- الرئيس الإسرائيلى
- الشؤون الإسلامية
- القرآن الكريم
- محمد سيد طنطاوي
- النقاب
- شيمون بيريز