"تذوق الشوكولاتة ومشاهدة الأفلام" أغرب اختصاصات تطلبها الشركات للتوظيف

"تذوق الشوكولاتة ومشاهدة الأفلام" أغرب اختصاصات تطلبها الشركات للتوظيف
- الحصول على وظيفة
- موظف
- موظفين
- وظائف غريبة
- تذوق الشوكولاتة
- الحصول على وظيفة
- موظف
- موظفين
- وظائف غريبة
- تذوق الشوكولاتة
يطمح الكثير من الأشخاص إلى الحصول على وظيفة مناسبة لهم، في مجال دراستهم أو ما يفهمونه من مجالات، وبراتب مجزي، طارقين كل الأبواب لوجود فرصة جيدة للعمل، إلا أن بعض الشركات تأتي وتحقق الأحلام، ولكن بطلبها لموظفين ليعملوا باختصاصات غريبة.
وكان آخرها ما أعلنته إحدى شركات الشيوكولاتة الكبرى، والمصنعة لعدد كبير من الماركات الشهيرة للشوكولاتة حول العالم، عن احتياجها لمتذوقين لأنواع جديدة من الشيكولاتة التي تنوي إنتاجها، بمقابل 11 دولارا في الساعة الواحدة.
وذكرت الشركة عبر موقعها،: "المتذوقون الجدد سيكونون مفتاحا لمساعدتنا على طرح منتج جديد في مختلف أنحاء العالم، وسيقتصر عملهم على إبداء الرأي في منتج جديد".
وفي ظل ضغوطات العمل وروتين الحياة اليومية، وسعيا منها لكسر ذلك، حالوت إحدى الشركات المصرية، إسعاد الموظفين، وتحفيزهم على العمل والإبداع، بتعيين مدير عام لـ"المرح".
وفي يناير الماضي، أعلنت ولاية كاليفورنيا الأمريكية عن وظيفة شاغرة في إحدى الجزر النائية، براتب سنوي يقدر بـ130 ألف دولار، وميزات مغرية أخرى.
ووفقًا لـ"روسيا اليوم"، فإن الوظيفة الشاغرة هي حارس لمنارة وفندق صغير في جزيرة بالقرب من سان فرانسيسكو، لاستبدال الحراس القدامى الذين سيعودون إلى البر، بالراتب السنوي المشار إليه آنفا، بالإضافة للسكن والطعام المجاني.
وأشار المعلنون عن الوظيفة، إلى عدم وجود الإنترنت اللاسلكي و التلفاز على هذه الجزيرة، ويجب أن يكون المرشحون مستعدون للقيام بكل أعمال الصيانة اللازمة للمنارة والفندق، إضافة إلى الحسابات وتوصيل الضيوف من وإلى الجزيرة.
وفي العام الماضي، بحثت شركة "نتفليكس"، وهي شركة ترفيهية أمريكية، عن موظفين للعمل في مشاهدة وتقييم الأعمال الفنية التي تنتجها.
وبحسب موقع "9gag" التقني، تصف الشركة الموظف المطلوب باسم "محلل تحريري"، ويتضمن عمله البحث والمشاهدة وإعداد تقارير عن تقييم الأعمال وكتابة تحليل للأفلام والمحتويات التلفزيونية الأخرى.
وكشفت عدة تقارير أخرى عن أن الشبكة تبحث عن شخص له شغف بمشاهدة الأفلام والأعمال التلفزيونية، شرط أن يكون مهتما بالتفاصيل الدقيقة.