خبيرة طيران توضح سبب نجاة مساعد قائد "الطائرة الماليزية المنكوبة"

خبيرة طيران توضح سبب نجاة مساعد قائد "الطائرة الماليزية المنكوبة"
- الطائرة المنكوبة
- جريمة قتل
- حادث تحطم الطائرة الماليزية
- رحلة الطيران
- أشباح
- طائرة الأشباح
- الطائرة المنكوبة
- جريمة قتل
- حادث تحطم الطائرة الماليزية
- رحلة الطيران
- أشباح
- طائرة الأشباح
أحاط الغموض بكارثة الرحلة المنكوبة بين كوالالمبور وبكين، في 8 مارس 2014، عندما اختفت الطائرة مع ركابها البالغ عددهم 239 راكبا، ولم يتم العثور عليها.
وادعت خبيرة في مجال الطيران، كريستين نيجروني، أن مساعد كابتن رحلة الطيران الماليزية "MH370" هو الشخص الوحيد الذي ظل على قيد الحياة على متن "طائرة الأشباح"، خلال اللحظات التي سبقت تحطمها في البحر، بحسب "روسيا اليوم".
وتعتقد الخبيرة نيجروني، أن الضغط على متن الطائرة المنكوبة نفد بشكل مفاجئ، أثناء رحلتها الكارثية الأخيرة من ماليزيا إلى الصين.
وتقول نيجروني، إن "كابتن طائرة بوينج 777-200، زهاردي أحمد شاه، ربما كان يستريح عندما ترك زمام الأمور للمساعد، الفريق عبدالحميد".
وتعتقد نيجروني، أن "عبدالحميد فشل في التحكم بالطائرة أثناء هبوطها الكارثي، بعد معاناته من نقص الأكسجين، ولكن لأنه كان الشخص الوحيد الموجود في قمرة القيادة، عاش فترة أطول من بقية الركاب، الذين كانوا على متنها".
وأوضحت نيجرونى مؤلفة كتاب "The Crash Detectives: Investigating the World's Most Mysterious Air Disasters"، أن الطائرة بدأت بالاتجاه جنوبا، فى الفترة الزمنية التي غاب فيها مساعد الطيار، عن الوعي، وكان الأكسجين متاحا للركاب نحو 15 دقيقة فقط، لذا ماتوا على الفور دون وجود أي فرصة لإنعاشهم، وذلك قبل اصطدام الطائرة بالماء بوقت طويل".
وفي الأسبوع الماضي، قال محقق في حادث تحطم الطائرة الماليزية، إن هناك "جريمة قتل انتحارية" وراء كارثة الرحلة "MH370".
وقد أحاط الغموض بكارثة الرحلة المنكوبة، بين كوالالمبور وبكين، في 8 مارس 2014، عندما اختفت الطائرة مع ركابها البالغ عددهم 239 راكبا، ولم يتم العثور عليها.