اقتصادها الأكبر في القارة.. ما الدولة التي ترأس الاتحاد الافريقي 2020

اقتصادها الأكبر في القارة.. ما الدولة التي ترأس الاتحاد الافريقي 2020
- دولة جنوب أفريقيا
- الاتحاد الافريقي
- رئاسة الاتحاد الافريقي
- مصر تتولى رئاسة الاتحاد الافريقي
- دولة جنوب أفريقيا
- الاتحاد الافريقي
- رئاسة الاتحاد الافريقي
- مصر تتولى رئاسة الاتحاد الافريقي
أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسي، عن خالص التهاني لرئيس دولة جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، لاختياره لتولي رئاسة الاتحاد الأفريقي عام 2020.
وتستعرض "الوطن" أبرز المعلومات عن دولة جنوب إفريقيا.
استقلت الدولة عن الاحتلال البريطاني عام 1961.
تقع أقصى جنوب أفريقيا ويحدها كل من ناميبيا، بوتسوانا، زيمبابوي، موزمبيق وسوازيلاند.
اقتصادها هو الأكبر والأكثر تطورا بين كل الدول الأفريقية.
تعد من أكثر الدول في القارة تنوعا في السكان، فيوجد بها أكبر عدد سكان ذوي أصول الأوروبية في أفريقيا، وأكبر تجمع سكاني هندي خارج آسيا، وأكبر مجتمع ملون ذوي البشرة السوداء في أفريقيا.
عاصمتها القضائية هي مدينة بلومفونتين، وعاصمتها التشريعية هي مدينة كيب تاون.
تبلغ مساحة أراضيها 1,221,037 كم².
نظام الحكم فيها جمهوري فدرالي، حيث السلطة التشريعية بيد البرلمان، والمجلس الأعلى تحت سيطرة المجلس الوطني للمقاطعات، والمجلس الأدنى تحت سلطة الجمعيّة الوطنية.
شعار دولة جنوب أفريقيا الوطني هو الوحدة في التنوع.
عملتها الرسمية هي راند ويرمز لها بـ ZAR.
تنتمي دولة جنوب أفريقيا إلى عدد من المنظمات الدولية كالأمم المتحدة، والبنك الدولي للإنشاء والتعمير، ومنظمة التجارة العالمية، ومؤسسة التمويل الدوليّة، ودول الكومنولث، والاتحاد الإفريقي، ومجموعة العشرين، والبنك الإفريقي للتنمية، ووكالة ضمان الاستثمار متعدد الأطراف.
مناخها يتميز بأنه معتدل بشكل عام.
سكان الدولة حسب إحصائيات عام 2014 بلغ 54,002,000 مليون نسمة.
يتحدث سكانها لغتين رسميتين هما اللغة الأفريقانية، واللغة الإنجليزية، بالإضافة إلى بعض اللغات المحلية كلغة الزولوية، ولغة السوتية الجنوبية، ولغة النديبلي الجنوبية، ولغة الخوسية، ولغة السوتية الشمالية، ولغة السوازية، ولغة التسونجية، ولغة الفيندية.
كما يتألف المجتمع السكاني فيها من مجموعات عرقية وهي: 79,2% من الإفريقيين 8,9% من البيض 2,5 من الآسيويين والهنود 0,5 جنسيّات أخرى.
تقسم جنوب أفريقيا إداريًا إلى تسع محافظات وهي: كيب الغربية، وكيب الشمالية، وكيب الشرقية، وكوازولو ناتال، وليمبوبو، وجاوتينج، وفري ستيت، والشمالية الغربية، ومبومالانجا.
يعتمد اقتصادها على كلّ من: قطاع الزراعة، حيث تنتشر الأراضي الزراعية فيها في سفوح المرتفعات، وإقليم لبوشفلد، والسهول الساحلية، ومن أبرز محاصيلها الزراعية: قصب السكر، والقطن، والقمح، والذرة وقطاع الثروة الحيوانية كتربية الأغنام، والماعز وقطاع إنتاج الذهب، والألماس، واليورانيوم، والفحم.