مشاركون بجلسة "التعليم العلاجي": يجب تدريس مبادئ الطب لكل الطلاب

مشاركون بجلسة "التعليم العلاجي": يجب تدريس مبادئ الطب لكل الطلاب
- أمراض عضوية
- الأجيال الجديدة
- التواصل الاجتماعي
- الرعاية الصحية
- العيادات الخاصة
- الفيديو كونفرانس
- المخ والأعصاب
- المملكة العربية السعودية
- المملكة المتحدة
- آثار
- أمراض عضوية
- الأجيال الجديدة
- التواصل الاجتماعي
- الرعاية الصحية
- العيادات الخاصة
- الفيديو كونفرانس
- المخ والأعصاب
- المملكة العربية السعودية
- المملكة المتحدة
- آثار
شهدت فعاليات مؤتمر "مصر تستطيع بالتعليم" في يومه الثاني، انعقاد جلسة بعنوان "التجارب الدولية الناجحة في مجال التعليم الصحي".
وقال الدكتور هاني الناظر رئيس المركز القومي للبحوث الأسبق، أن هناك شائعات طبية كاذبة تتم ترويجها عن مصر، مبينًا أنه يجب على الأطباء القيام بدورهم في توضيح الحقائق، لافتا إلى أنه حريص على فعل ذلك من خلال وسائل التواصل الاجتماعي الذي يتابعه فيها بشكل مباشر مليون و200 ألف مواطن.
وقال "الناظر": "بعض المواطنين لا يستطيعون تحمل تكلفة الكشف بالعيادات الخاصة، وعلى الأطباء خفض أسعار الكشف في عياداتهم، حتى نتمكن من حماية المصريين من الاستشارات التي يقدمها غير المتخصصين".
وطالب رئيس المركز القومي للبحوث الأسبق، بتطبيق نظام "تلي ميديسن أو العلاج من بعد" لتوجيه المرضى من خلال التليفون أو"الفيديو كونفرانس".
من جانبه، قال الدكتور كريم أبو المجد استشاري زراعة الأمعاء بالولايات المتحدة الأمريكية، إن التعليم الصحي هو المصطلح السليم لأن الصحة تشمل الوقاية وكذلك الطب أو العلاج، مؤكدًا أن "مصر بالفعل تستطيع والمصري يستحق وجود منظومة تعليم وصحة عالية".
وأضاف "أبو المجد"، أن القدرة المالية على استمرارية الرعاية الصحية أمر مهم للغاية، مشيرًا إلى أن أعمدة المنظومة الصحية هي المريض، موضحًا أنه يجب أن "نولي اهتمامًا إلى التعليم الجامعي والمستشفيات وغيرها".
ولفت إلى أن المحور الثاني للمنظومة الصحية هو الأجيال الجديدة، أما المحور الثالث التمريض وجميع القائمين على المنظومة باعتبارهم القائمين على تنفيذ تعليمات الطبيب، مبينًا أنه يجب استخدام الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي كوسائل التعليم الصحي لتوعية المرضى بوسائل الوقاية وحمايتهم من الأمراض.
وأوضح "أبو المجد"، أن الطب ليس مجرد رخصة لممارسة المهنة بل هي رسالة، مشيرًا إلى ضرورة الاهتمام بشكل كبير بالأطباء العاملين بقرى مصر بجانب إنشاء وحدات تدريبية وتعليمية بمختلف الوحدات الطبية لإرشاد المرضى.
فيما أكد جمال إبراهيم المدير التنفيذي للمجموعة اﻷوروبية للتربية العلاجية بالمملكة المتحدة، أنه رغم تخرجه من كلية الآثار إلا أنه يعمل في واحدة من أكبر مراكز التربية العلاجية في المملكة المتحدة.
وأضاف "إبراهيم"، أن التفكير مرتبط بالأعصاب وقد يؤدي إلى الإصابة بالأورام، لافتًا إلى أن العامل النفسي قد يؤدي لأمراض عضوية ولذلك يجب توعية المواطنين بذلك، موضحًا أن المشاهد التي يعرضها الإرهابيين من قتل وغيرها تؤكد أنهم بشر غير كاملين ولذلك يجب التعامل معهم مبكرًا حتى يتم معالجتهم.
واقترح "إبراهيم"، تنظيم دورة من مؤتمر مصر تستطيع لذوي القدرات الخاصة وهو ما لاقي قبولًا واستحسانًا بجميع المتابعين للجلسة.
من ناحيته، قال الدكتور أحمد عمار أستاذ جراحة المخ والأعصاب بالمملكة العربية السعودية، أن المريض هو العنصر الأهم في المنظومة الصحية ومن حقه اختيار من يعالجه، لافتًا إلى أن العلاقة بين الطبيب والمريض سبب رئيسي في الوصول للعلاج.
وأضاف "عمار"، أن المال لا يجب أن يدخل في معادلة الحصول على العلاج، مشددًا على أنه يجب أن تكون هناك عدالة في تقديم العلاج للفقير والغني على حد سواء، مضيفًا أنه يمكن أن تختلف أساليب الفندقة المقدمة بالمستشفيات، مطالبًا بضرورة تدريس مبادئ الطب بالجامعات باعتبارها مادة أساسية.
- أمراض عضوية
- الأجيال الجديدة
- التواصل الاجتماعي
- الرعاية الصحية
- العيادات الخاصة
- الفيديو كونفرانس
- المخ والأعصاب
- المملكة العربية السعودية
- المملكة المتحدة
- آثار
- أمراض عضوية
- الأجيال الجديدة
- التواصل الاجتماعي
- الرعاية الصحية
- العيادات الخاصة
- الفيديو كونفرانس
- المخ والأعصاب
- المملكة العربية السعودية
- المملكة المتحدة
- آثار