برؤس مبتورة وأخرى محروقة.. كندية تصنع دمى للهالوين وتفشل في بيعها

كتب: إسراء حامد

برؤس مبتورة وأخرى محروقة.. كندية تصنع دمى للهالوين وتفشل في بيعها

برؤس مبتورة وأخرى محروقة.. كندية تصنع دمى للهالوين وتفشل في بيعها

رؤوس أطفال مبتورة، وأخرى مشوهة، وثالثة محترقة، وحيوانات بأعين قاسية، ودمى غاية في التوحش.. مجموعة مخيفة صنعتها فنانة من أجل الاحتفال بالهالوين والتي تبدو قريبة من الواقع، لذا وجدت صعوبة كبيرة في بيعها.

"إمي كوك"منذ طفولتها كانت تعشق الدمى وتلهو بها كثيرا، وقامت الآن بتوجيه شغفها الغريب إلى حرفة من خلال صناعة دمى تشبه الأطفال المولودون حديثًا.

السيدة البالغة من العمر 44 عاما من تورنتو، بأونتاريو، في كندا قالت إنها أصبحت تشعر بالملل من خلق أطفال طبيعيين وبدلا من ذلك بدأت في صناعة دمى مروعة وتقضي ما لا يقل عن 12 ساعة في اليوم في صنع دمى متوحشة والتي تشبه الكوابيس الملعونة وذلك من أجل إضافتها إلى مجموعتها والتي تتضمن المُهرجين ومصاصي الدماء والزومبي، نقلا عن "cater clips".

وقامت "ايميلى" بعدد من الابتكارات المبدعة المخيفة التي ابتدعتها من جميع أنحاء العالم و تتراوح أسعارها من 650 دولارًا أمريكيًا أي ما يعادل 510 جنيهًا إسترلينيًا إلى 850 دولارًا أمريكيًا أي 665 جنيهاً إسترلينياً.


مواضيع متعلقة