مؤتمر زعماء الأديان يعقد جلسات لبحث مواجهة التطرف والإرهاب

مؤتمر زعماء الأديان يعقد جلسات لبحث مواجهة التطرف والإرهاب
- أمين عام
- الاحترام المتبادل
- الامين العام
- التطرف والإرهاب
- التعاون الإسلامي
- الدكتور أحمد الطيب
- الشخصيات السياسية
- المؤسسات الدولية
- ثقافة السلام
- آسيا
- أمين عام
- الاحترام المتبادل
- الامين العام
- التطرف والإرهاب
- التعاون الإسلامي
- الدكتور أحمد الطيب
- الشخصيات السياسية
- المؤسسات الدولية
- ثقافة السلام
- آسيا
عقد مؤتمر زعماء الأديان والذي انطلق، أمس، بالعاصمة الكازاخية أستانا، عددا من الجلسات لبحث سبل نزع فتيل الأزمات والصراعات بين الأمم والشعوب، وترسيخًا لثقافة السلام والتسامح بين الثقافات والحضارات وبين أتباع الأديان.
وحملت الجلسة الفرعية اسم "القرن الحادي والعشرون كمنهج للأمن العالمي"، ورئسها ويليام وندلي الأمين العام لمؤتمر الأديان من أجل السلام، وناقشت الجلسة الثانية قضية "الأديان في الجيوساسة المتغيرة فرص جديدة بتكاتف الإنسانية" ورئيسها خالد عكاشة مدير مكتب العلاقات مع الإسلام بالمجلس البابوي لحوار الأديان بالفاتيكان، أما الجلسة الثالثة كانت حول الدين والعزلة التحديات وسبل مواجهتها.
واختتمت الجلسات بمناقشة دور زعماء الأديان والشخصيات السياسية في مواجه التطرف والإرهاب، ويهدف مؤتمر زعماء الأديان في كازاخستان، الّذي يرعاه الرئيس نور سلطان نزاربايف، ويعقد كلّ 3 سنوات، إلى تعزيز الحوار العالمي بين أتباع الأديان والثقافات وتعميق التفاهم والاحترام المتبادل بين الطوائف الدّينية، وتنمية ثقافة التّسامح، على عكس إيديولوجية الكراهية والتطرف، ومن أجل التفاعل مع جميع المنظمات والمؤسسات الدولية الساعية إلى تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات والحضارات المختلفة.