مصدر عسكري إسرائيلي يكشف رواية تل أبيب حول تحطم الطائرة الروسية

مصدر عسكري إسرائيلي يكشف رواية تل أبيب حول تحطم الطائرة الروسية
- الخارجية الروسية
- الدفاع الجوي
- الدفاع الروسية
- الطائرات الإسرائيلية
- المجال الجوي
- تحطم الطائرة
- تل أبيب
- قائد سلاح الجو
- "إيل 20"
- إدلب
- جيش الاحتلال
- الحكومة الروسية
- موسكو
- الأزمة السورية
- الجيش السوري
- التحالف الدولي
- ليبرمان
- نتنياهو
- دمشق
- الرئيس السوري
- بشار الأسد
- الخارجية الروسية
- الدفاع الجوي
- الدفاع الروسية
- الطائرات الإسرائيلية
- المجال الجوي
- تحطم الطائرة
- تل أبيب
- قائد سلاح الجو
- "إيل 20"
- إدلب
- جيش الاحتلال
- الحكومة الروسية
- موسكو
- الأزمة السورية
- الجيش السوري
- التحالف الدولي
- ليبرمان
- نتنياهو
- دمشق
- الرئيس السوري
- بشار الأسد
زعم مصدر عسكري إسرائيلي أن البيانات التي سلمتها تل أبيب لموسكو بشأن إسقاط الطائرة الروسية تثبت أن سبب التحطم هو نيران الدفاعات السورية "الهوجاء" وليس عملا إسرائيليا متعمدا.
ونقلت وكالة "نوفوستي" الروسية، عن المصدر قوله للصحفيين، اليوم، إن الوفد العسكري الإسرائيلي برئاسة قائد سلاح الجو عميكام نوركين، الذي وصل موسكو أمس الخميس لتقديم تقرير جيش الاحتلال حول تحطم "إيل-20"، أكد للجانب الروسي أن فرضية مفادها أن سبب تحطم الطائرة يعود إلى تستر الطائرات الإسرائيلية بالطائرة الروسية المنكوبة بصورة متعمدة واستفزازية "لا أساس لها من الصحة"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.
وادعى المصدر أن الوفد الإسرائيلي قدم "البراهين التي تسقط هذه الرواية العارية عن الصحة، وأثبتنا أن النيران الهوجاء من الأرض كانت السبب المباشر لإصابة الطائرة الروسية، إنهم تصرفوا بشكل غير مسؤول وغير مهني عندما أطلقوا النار بعد مغادرة طائراتنا المنطقة"، بحسب زعمه، وأضاف أن منظومات الدفاع الجوي السوري أطلقت أكثر من 20 صاروخا "عندما كانت كل طائراتنا قد دخلت المجال الجوي الإسرائيلي وتستعد للهبوط".
وأكد أن آلية التنسيق بين روسيا وإسرائيل لتجنب الحوادث في أجواء سوريا "لا تزال تعمل بفعالية"، وعبر عن استعداد تل أبيب لاستقبال عسكريين روس لتعرض عليهم المزيد من المعلومات التي تسلط الضوء على تحطم "إيل-20"، وأضاف: "قدمنا لموسكو تقريرا شاملا ومفصلا" بشأن ما حدث.
وكانت وزارة الدفاع الروسية، قد حملت الطيران الإسرائيلي مسؤولية تحطم "إيل-20"، وقالت إن 4 مقاتلات إسرائيلية من نوع "إف-16" عرضت يوم 17 سبتمبر الجاري الطائرة الروسية التي كانت في طريق العودة إلى قاعدة حميميم، للخطر إذ تسترت بها أثناء هجومها على مواقع سورية في محافظة اللاذقية، ما جعلها هدفا للمضادات الجوية السورية، وأسفر الحادث عن مقتل 15 عسكريا روسيا كانوا على متن الطائرة.
واعتبرت الدفاع الروسية أن ممارسات الطائرات الإسرائيلية كانت "استفزازا وتصرفا عدائيا"، وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أمس الخميس، إن كارثة "إيل-20" تتطلب توضيحات وتحقيقات إضافية من قبل إسرائيل، وأعلنت عن توفر معلومات جديدة قريبا تكشف عن دور الطيارين الإسرائيليين في الحادث.
- الخارجية الروسية
- الدفاع الجوي
- الدفاع الروسية
- الطائرات الإسرائيلية
- المجال الجوي
- تحطم الطائرة
- تل أبيب
- قائد سلاح الجو
- "إيل 20"
- إدلب
- جيش الاحتلال
- الحكومة الروسية
- موسكو
- الأزمة السورية
- الجيش السوري
- التحالف الدولي
- ليبرمان
- نتنياهو
- دمشق
- الرئيس السوري
- بشار الأسد
- الخارجية الروسية
- الدفاع الجوي
- الدفاع الروسية
- الطائرات الإسرائيلية
- المجال الجوي
- تحطم الطائرة
- تل أبيب
- قائد سلاح الجو
- "إيل 20"
- إدلب
- جيش الاحتلال
- الحكومة الروسية
- موسكو
- الأزمة السورية
- الجيش السوري
- التحالف الدولي
- ليبرمان
- نتنياهو
- دمشق
- الرئيس السوري
- بشار الأسد