روشتة «حياة أكاديمية»: حضور المحاضرات و«المداومة» على المكتبة والابتعاد عن الحفظ

روشتة «حياة أكاديمية»: حضور المحاضرات و«المداومة» على المكتبة والابتعاد عن الحفظ
- أعضاء هيئة التدريس
- الاحترام المتبادل
- التعليم الجامعى
- التواصل الاجتماعى
- الثانوية العامة
- الجامعات المصرية
- الحرم الجامعى
- الحفظ والتلقين
- الحياة الجامعية
- آداب
- أعضاء هيئة التدريس
- الاحترام المتبادل
- التعليم الجامعى
- التواصل الاجتماعى
- الثانوية العامة
- الجامعات المصرية
- الحرم الجامعى
- الحفظ والتلقين
- الحياة الجامعية
- آداب
ما إن ينتهى الطالب من «ماراثون الثانوية العامة»، حتى يجد نفسه فى مرحلة دراسية جديدة، بقواعد جديدة، لا يكاد يعرف عنها شيئاً، فإما أن يلم بها ويتقنها، أو يجد من الصعب عليه الاستمرار فى المنظومة الجديدة، لذلك حاولت «الوطن» فى السطور التالية أن تقدم لهؤلاء الطلاب، من خلال أساتذة جامعيين وطلاب جامعيين قدامى، روشتة لكيفية التأقلم مع الحياة الجامعية الجديدة.
وقالت الدكتورة سحر هاشم، مدرس بقسم الاجتماع بكلية الآداب جامعة سوهاج: «إنه يجب على الطلاب أن يدركوا أن هذه المرحلة تختلف عن مرحلة الثانوية التى تعتمد فى الغالب على الحفظ والتلقين، وعليه احترام قدسية الحرم الجامعى، وأن يتردد على المكتبة الخاصة بكليته، سواء كانت مكتبة رقمية أو ورقية، لتوسيع مداركه وتنمية ثقافته فى كافة المجالات، وليس فقط فى مجال تخصصه، وأن يقيم علاقات صداقة تعتمد فى الأساس على الاحترام المتبادل مع أصدقائه فى الكلية».
ويقول الدكتور على جبلى، رئيس لجنة ترقيات علم الاجتماع بالجامعات: «إن الالتزام بحضور محاضرات الكلية، وتكليفات أعضاء هيئة التدريس، هو بداية النجاح فى هذه المرحلة، خاصة أن التعليم الجامعى يمر بأزمة بالغة التأثير على الطلاب الجُدد، والمراكز الخارجية أو ما يعرف بـ«السناتر» استقطبت الكثير من الطلاب الجُدد بالجامعة، من خلال الإعلانات على مواقع التواصل الاجتماعى»، لافتاً إلى أنه «يجب على مؤسسات الدولة الحفاظ على الكيانات الموجودة بالجامعات المصرية وتطبيق القانون على المراكز الخارجية لحماية الطلاب».
وفى سياق متصل، قالت هدى محمد، طالبة بالفرقة الثالثة بكلية الطب جامعة سوهاج: «هناك الكثير من الأهداف التى يجب على الطالب أن يسعى لتحقيقها فى كليته»، مشيرة إلى أن «المرحلة الجامعية مرحلة انتقالية يعتمد فيها الطالب على نفسه أكثر من أى مرحلة أخرى، بالإضافة إلى ضرورة تحسين المهارات الاجتماعية، خاصة كيفية التعامل مع زملائه، نظراً لاعتماد الدراسة فى غالبية الكليات على العمل الجماعى، كما أن الاحتفاظ بذكريات جميلة من بداية الحياة الجامعة هى أسمى ما سيتبقى لدى الطالب الجامعى بعد تخرجه».
- أعضاء هيئة التدريس
- الاحترام المتبادل
- التعليم الجامعى
- التواصل الاجتماعى
- الثانوية العامة
- الجامعات المصرية
- الحرم الجامعى
- الحفظ والتلقين
- الحياة الجامعية
- آداب
- أعضاء هيئة التدريس
- الاحترام المتبادل
- التعليم الجامعى
- التواصل الاجتماعى
- الثانوية العامة
- الجامعات المصرية
- الحرم الجامعى
- الحفظ والتلقين
- الحياة الجامعية
- آداب