"الري" تبحث طرق غير تقليدية لإدارة الموارد المائية

"الري" تبحث طرق غير تقليدية لإدارة الموارد المائية
- إدارة الموارد المائية
- إدارة المياه
- الأمطار والسيول
- الإمارات العربية المتحدة
- البنية التحتية
- الترع والمصارف
- الخزان الجوفى
- الطاقة الشمسية
- آبار
- دولة الأمارات العربية
- الموارد المائية
- المياه الجوفية
- إدارة الموارد المائية
- إدارة المياه
- الأمطار والسيول
- الإمارات العربية المتحدة
- البنية التحتية
- الترع والمصارف
- الخزان الجوفى
- الطاقة الشمسية
- آبار
- دولة الأمارات العربية
- الموارد المائية
- المياه الجوفية
نظمت وزارة الموارد المائية والري ندوة بعنوان "الطرق غير التقليدية في إدارة الموارد المائية"، والتي حاضر فيها الأستاذ الدكتور عمرو العجرودي خبير واستشارى تصريف الأمطار بدولة الإمارات العربية، بحضور عدد من شباب الباحثين والمهندسين وقيادات الوزارة بمختلف أجهزتها وقطاعاتها، بالقاعة الرئيسية في مقر مبنى الوزارة.
تناولت الندوة تأكيد أهمية الموارد المائية، وسبل تعظيم الاستفادة منها، والحفاظ عليها والبدائل المقترحة لإدارة المياه وصرف مياه الأمطار، من خلال عدة محاور أهمها إعادة استخدام مياه الصرف المعال، ما يسهم في توفير كميات إضافية من مياه الري وتعظيم العائد من وحدة المياه، بالإضافة إلى الحد من الآثار البيئية والصحية السلبية.
كما تضمنت المقترحات تقليل الفاقد من البخر عبر الترع والمصارف من خلال تغطيتها بألواح توليد الطاقة الشمسية، ما يسهم في توليد طاقة كهربائية نظيفة وصديقة للبيئة، والحفاظ على الموارد المائية.
وأشار العجرودي إلى عدد من الآليات لإدارة مياه الأمطار والسيول بهدف تقليل الحد من المخاطر التى تلحق بالبنية التحتية وتعظيم الاستفادة من هذا الموارد المهم، وتتضمن الآليات الأحواض الجافة، حيث يتم تجميع مياه الأمطار في أحواض تجميع جافة يشترط فيها أن تكون التربة ذات مسامية عالية ومنسوب المياه الجوفية في المنطقة عميق كذلك الأحواض الرطبة، وتطبيقها في المناطق التي يكون فيها منسوب المياه الجوفية مرتفع حيث يكون الحوض ممتلئ في المياه الجوفية على مدار العام.
وفيما يتعلق بآبار الحقن، ويضاف إليه كميات الأمطار في أثناء العواصف المطرية ويمكن تزويد الأحواض بوسائل لزيادة نسبة الأكسجين.
وعن نسبة آبار الحقن، من خلال حقن كميات المياه المطلوب التخلص منها إلى الخزان الجوفي العميق عن طريق حقنها بواسطة آبار الحقن، ويمكن تطبيق هذه الطريقة في منطقة توشكى لتخزين فائض مياه الفيضان في أثناء السنوات ذات الفيضان العالي للاستفادة منها في شحن الخزان الجوفي.
- إدارة الموارد المائية
- إدارة المياه
- الأمطار والسيول
- الإمارات العربية المتحدة
- البنية التحتية
- الترع والمصارف
- الخزان الجوفى
- الطاقة الشمسية
- آبار
- دولة الأمارات العربية
- الموارد المائية
- المياه الجوفية
- إدارة الموارد المائية
- إدارة المياه
- الأمطار والسيول
- الإمارات العربية المتحدة
- البنية التحتية
- الترع والمصارف
- الخزان الجوفى
- الطاقة الشمسية
- آبار
- دولة الأمارات العربية
- الموارد المائية
- المياه الجوفية