كبش الأضحية فى الجزائر وتونس والمغرب يتحدى الفقر

كبش الأضحية فى الجزائر وتونس والمغرب يتحدى الفقر
- الشركات المالية
- الشوارع الرئيسية
- المدن الكبرى
- المناسبات والأعياد
- دول شمال أفريقيا
- سكاى نيوز عربية
- ضائقة مالية
- أضحية العيد
- عيد الأضحى
- الأضحية
- الشركات المالية
- الشوارع الرئيسية
- المدن الكبرى
- المناسبات والأعياد
- دول شمال أفريقيا
- سكاى نيوز عربية
- ضائقة مالية
- أضحية العيد
- عيد الأضحى
- الأضحية
مع اقتراب موعد عيد الأضحى، يلجأ عدد كبير من سكان بعض دول شمال أفريقيا إلى الاقتراض من البنوك، التي تقدم تسهيلات وتتنافس فيما بينها، لكسب زبائن جدد، حيث تعمل البنوك على تقديم تسهيلات للزبائن، الذين يعانون من استنزاف مواردهم المالية، خصوصا مع توالي المناسبات والأعياد خلال فترة زمنية قصيرة، بحسب "سكاى نيوز عربية".
وأصبح الجزائريون يلجؤون إلى شراء أضحية العيد بالتقسيط، حيث يعتبر خيارا لا مفر منه من أجل إدخال الفرحة والسرور على عائلاتهم، بالرغم من مرورهم من ضائقة مالية.
وفي المغرب، لا يختلف الأمر كثيرا، حيث ما إن تقترب هذه المناسبة الدينية إلا وتنتصب لوحات إعلانية ضخمة وسط الشوارع الرئيسية في المدن الكبرى، لإعلان عروض متنوعة ومغرية للحصول على قروض "كبش العيد"، وتقدم بنوك المغرب تسهيلات للموظفين، ذوي الدخل المحدود، تقضي بتسديد قيمة الكبش على مدى 12 شهرًا وبفائدة ضعيفة.
ويلجأ تونسيون إلى نفس الحل للاحتفال بذلك اليوم، الذي يعتبر مقدسا ومهما في الإسلام، كما أن الشركات المالية والبنوك تستغل الفرصة لكسب زبنائن جدد، من خلال إغرائهم بعروض القروض، لمساعدتهم على شراء كل ما يخص مستلزمات العيد، كالأضحية والثلاجة والفحم والتوابل والحلويات.