وزيرة التخطيط: أي تهاون في توظيف الشباب يضر بـ"رؤية مصر 2030"

وزيرة التخطيط: أي تهاون في توظيف الشباب يضر بـ"رؤية مصر 2030"
- أهداف التنمية
- استراتيجية التنمية المستدامة
- الأمم المتحدة
- الإصلاح الإداري
- الاقتصاد الأخضر
- التخطيط والمتابعة
- الدروس المستفادة
- أجندة
- هالة السعيد
- وزيرة التخطيط
- رؤية مصر 2030
- أهداف التنمية
- استراتيجية التنمية المستدامة
- الأمم المتحدة
- الإصلاح الإداري
- الاقتصاد الأخضر
- التخطيط والمتابعة
- الدروس المستفادة
- أجندة
- هالة السعيد
- وزيرة التخطيط
- رؤية مصر 2030
ألقت هالة السعيد، وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري، بيان مصر أمام الاجتماع مجموعة الـ77 والصين، خلال الحدث الذي نظمته مصر بصفتها رئيسة المجموعة حاليا بعنوان "الاقتصاد الأخضر وتوظيف الشباب".
وناقشت وزيرة التخطيط، على هامش الاجتماع، ضرورة الاهتمام بالشباب وتوفير مزيد من فرص العمل اللائق لهم، كما تطرق الحوار إلى الاهتمام بالاقتصاد الأخضر وأهميته في توفير فرص العمل.
جاء ذلك على هامش فعاليات المنتدى السياسي رفيع المستوى 2018 المعني بالتنمية المستدامة بعنوان "التحول نحو مجتمعات مستدامة ومرنة" والذي اختتم فعالياته أمس بمقر الأمم المتحدة حيث مثلت مصر في المنتدى هالة السعيد وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري كما قدمت المراجعة الطوعية الوطنية حول ما تم إنجازه من أهداف استراتيجية التنمية المستدامة رؤية مصر 2030 فضلا عن تناول التحديات التي واجهت تنفيذ تلك الأهداف وبما يتوافق مع أهداف التنمية المستدامة الأممية والتي تبلغ 17 هدف و169 غاية لقياس ومتابعة تلك الأهداف.
ومن جانبها أشارت وزيرة التخطيط إلى أن الموضوع الذي يتناوله هذا الحدث الجانبي والمتعلق بالاقتصاد الأخضر ودوره في توفير فرص عمل للشباب يتعلق بشكل كبير الدول النامية وجهودها التي تبذلها لتنفيذ أجندة التنمية المستدامة 2030، مشيرة إلى أن نسبة الشباب في الدول النامية تتخطى بكثير نسبة الشباب في دول العالم المتقدمة مما يحتم على اقتصاد تلك الدول النامية خلق المزيد من فرص العمل اللائق التي تستوعب شبابها.
وأكدت "السعيد" على أن أي تهاون في فكرة تأمين أو توفير فرص تشغيل لائقة للشباب في تلك الدول من شأنه إحداث أثرا سلبيا ليس فقط على تحقيق أهداف رؤية 2030 بل من شأنه التأثير أيضا على الموقف الاقتصادي والاجتماعي لتلك الدول وبالتالي فهو يؤثر على السلم والأمن العالمي.
وشددت وزيرة التخطيط على أهمية التركيز على استدامة الإنتاج والاستهلاك المتزايد وذلك بالاعتماد على الاقتصاد الأخضر والذي يمثل فرصة كبيرة للدول النامية خاصة فيما يتعلق بتشغيل الشباب، نظرا للتدفق المتوقع في فرص العمل التي يتم خلقها داخل مختلف القطاعات الاقتصادية المتعلقة بالاقتصاد الأخضر.
وأشارت إلى أن هذا الحدث الجانبي لمجموعة الـ77 والصين سيسهم في إلقاء الضوء على الترابط الهام بين تشغيل الشباب والاقتصاد الأخضر فضلا عن استعراض تجارب وخبرات عدد من الدول النامية والدروس المستفادة من تلك التجارب إلى جانب استعراض التحديات والعقبات التي واجهت الاقتصاد الأخضر من المساهمة بفعالية في تشغيل الشباب.
- أهداف التنمية
- استراتيجية التنمية المستدامة
- الأمم المتحدة
- الإصلاح الإداري
- الاقتصاد الأخضر
- التخطيط والمتابعة
- الدروس المستفادة
- أجندة
- هالة السعيد
- وزيرة التخطيط
- رؤية مصر 2030
- أهداف التنمية
- استراتيجية التنمية المستدامة
- الأمم المتحدة
- الإصلاح الإداري
- الاقتصاد الأخضر
- التخطيط والمتابعة
- الدروس المستفادة
- أجندة
- هالة السعيد
- وزيرة التخطيط
- رؤية مصر 2030