«حماس» بالقاهرة لبحث التطورات بالمنطقة واستئناف «المصالحة»

«حماس» بالقاهرة لبحث التطورات بالمنطقة واستئناف «المصالحة»
- أستاذ العلوم السياسية
- استئناف الحوار
- التطورات بالمنطقة
- الجانب الإسرائيلى
- الدكتور طارق فهمى
- الدور المصرى
- الضفة الغربية
- القضية الفلسطينية
- بحث التطورات
- المصالحة الفلسطينية
- فتح
- حماس
- معبر رفح البرى
- المصالحة
- أستاذ العلوم السياسية
- استئناف الحوار
- التطورات بالمنطقة
- الجانب الإسرائيلى
- الدكتور طارق فهمى
- الدور المصرى
- الضفة الغربية
- القضية الفلسطينية
- بحث التطورات
- المصالحة الفلسطينية
- فتح
- حماس
- معبر رفح البرى
- المصالحة
مرحلة جديدة دخلتها جهود المصالحة الفلسطينية بين حركتى «فتح» و«حماس»، أمس، عندما وصل وفد داخلى من حركة «حماس» برئاسة الدكتور خليل الحية عضو المكتب السياسى للحركة عبر معبر رفح البرى، لينتظر الوفد الداخلى وفداً آخر من قيادة الحركة فى الخارج يصل اليوم، برئاسة نائب رئيس المكتب السياسى صالح العارورى، وعضوية الدكتور موسى أبومرزوق وعزت الرشق وحسام بدران، بحسب ما ذكرته وكالة «معاً» الفلسطينية.
وتأتى زيارة الوفد الحمساوى بعد أن أعلنت الحركة، أمس الأول، فى بيان صادر عنها تلبية الدعوة المصرية لاستئناف الحوار الفلسطينى ومناقشة تطورات المنطقة فى خطوة مصرية جديدة لرأب الصدع الفلسطينى وإعادة الوحدة بين غزة والضفة من جديد. الدكتور طارق فهمى، أستاذ العلوم السياسية، علق على التقارير التى انتشرت بشأن طرح رؤية مصرية جديدة فى لقاءات الوفد الحمساوى، قائلاً إن «هذه التقارير ليست كلها صحيحة، ولكن نحن نستأنف مساعى تقريب وجهات النظر بين فتح وحماس فى هذا التوقيت لأن مصر تشعر أن هناك من يريد أن يحبط جهود القضية الفلسطينية والبدء بدولة قطاع غزة على حساب الضفة الغربية».
{long_qoute_1}
وأضاف «فهمى» لـ«الوطن»، أن هناك «تحركاً مصرياً وهو التعامل مع إعادة تأهيل القطاع وتقديم خدمات مباشرة له، فى إطار ما يخدم القضية الفلسطينية وليس على طريقة الفصل أو تكوين دولة من القطاع، فهذا غير صحيح، القاهرة تباشر دورها من منطلقين، أولاً من منطلق اقتصادى وإعادة تأهيل القطاع، ومحاولة تخفيف حالة الحصار المفروضة من الجانب الإسرائيلى والشروع فى إتمام نقلة نوعية داخل القطاع وتقديم تسهيلات، ولعل فتح معبر رفح أمس الأول بعد قرار إسرائيل إغلاق معبر كرم أبوسالم، يشير إلى أن مصر تتحرك بصورة مباشرة وبتحرك وطنى مسئول والمعبر تم فتحه طوال شهر رمضان بالكامل».
أما المنطلق الآخر فهو تقريب وجهات النظر بين الحركتين الذى كان بمثابة استئناف للاتصالات والتحركات مع الطرفين، منوهاً بأن «الاتصالات لم تتوقف بين مصر والقوى الفلسطينية المختلفة، وهناك ترحيب فى قطاع غزة بالدور المصرى، وهناك فشل كامل لتحركات الجانب القطرى. وقال «فهمى»: «إننا نتحرك ونرصد التحركات الأمريكية والإسرائيلية للعبث بأمن الإقليم وأمن قطاع غزة، ومحاولة نزع شرعية أبومازن على الأرض، كل هذا مصر ترفضه وتتحرج منه، وهذه اللقاءات تأكيد على شرعية المشهد الفلسطينى، وشرعية أبومازن».
- أستاذ العلوم السياسية
- استئناف الحوار
- التطورات بالمنطقة
- الجانب الإسرائيلى
- الدكتور طارق فهمى
- الدور المصرى
- الضفة الغربية
- القضية الفلسطينية
- بحث التطورات
- المصالحة الفلسطينية
- فتح
- حماس
- معبر رفح البرى
- المصالحة
- أستاذ العلوم السياسية
- استئناف الحوار
- التطورات بالمنطقة
- الجانب الإسرائيلى
- الدكتور طارق فهمى
- الدور المصرى
- الضفة الغربية
- القضية الفلسطينية
- بحث التطورات
- المصالحة الفلسطينية
- فتح
- حماس
- معبر رفح البرى
- المصالحة