ركود أسواق الملابس: «موسم العيد مضروب.. والبيع بالقطارة»
ركود أسواق الملابس: «موسم العيد مضروب.. والبيع بالقطارة»
- أصحاب المحلات
- الأسر المصرية
- الملابس الجديدة
- امتحانات الثانوية العامة
- ردود فعل
- سعر الصرف
- موسم العيد
- أحذية
- أسعار
- أصحاب المحلات
- الأسر المصرية
- الملابس الجديدة
- امتحانات الثانوية العامة
- ردود فعل
- سعر الصرف
- موسم العيد
- أحذية
- أسعار
ضربت حالة من الركود أسواق الملابس على مختلف أنواعها فى موسم رمضان والعيد سواء الملابس الجديدة فى وسط البلد أو المستعملة فى وكالة البلح أو ملابس الغلابة فى العتبة بسبب الارتفاع الجنونى للأسعار وهو ما جعل عملية الشراء قراراً صعباً على الكثير من الأسر، بالإضافة إلى تزامن الموسم مع امتحانات الثانوية العامة التى أرهقت ميزانية الأسر المصرية طوال العام.
أصحاب محلات الملابس والعاملون يشتكون مر الشكوى من قلة البيع مقارنة بالأعوام السابقة وبعضهم يلتمس العذر للمواطنين فى الإحجام عن الشراء بسبب الارتفاع الجنونى فى الأسعار منذ قرار تحرير سعر الصرف الذى يرون أنه أشعل النار فى سوق الملابس والأحذية لأن أولويات الطعام والشراب أصبحت لدى الكثيرين مقدمة على شراء الملابس فى ظل الارتفاع المتزايد للأسعار.
«الوطن» تجولت فى مختلف الأسواق لرصد مدى إقبال المواطنين على الشراء ورصد ردود فعل أصحاب المحلات والفرشات تجاه حالة الركود التى ضربتهم فى مقتل وبات بعضهم عاجزاً عن سداد ثمن البضاعة التى اشتراها استعداداً للموسم «المضروب».
