"مصر للطيران" تحتفي بمؤسسها بمناسبة مرور 86 عاما على إنشائها

"مصر للطيران" تحتفي بمؤسسها بمناسبة مرور 86 عاما على إنشائها
- أول امرأة
- الأب الروحى
- الاقتصاد المصري
- الطيران المدنى
- الطيران المصرى
- اللغة العربية
- المدينة المنورة
- باللغة الإنجليزية
- أبنائها
- أربعة
- مصر للطيران تحتفي
- طلعت حرب
- أول امرأة
- الأب الروحى
- الاقتصاد المصري
- الطيران المدنى
- الطيران المصرى
- اللغة العربية
- المدينة المنورة
- باللغة الإنجليزية
- أبنائها
- أربعة
- مصر للطيران تحتفي
- طلعت حرب
احتفت وزارة الطيران المدني، اليوم، برائد الاقتصاد المصري طلعت حرب، مؤكدة أن بدايات "مصر للطيران" كفكرة لا تذكر إلا ويذكر معها الأب الروحي والداعم الأكبر لإنشائها، طلعت حرب باشا الاقتصادي الكبير، الذي حمل على عاتقه تحقيق حلم المحاولات الفردية لبعض الشباب المصري في ذلك الوقت بتكوين شركة مصرية للطيران المدني.
وأضافت الوزارة، في بيان: كان على رأس تلك المحاولات حلم كمال علوي في 1929 الذي سافر إلى باريس وتعلم فنون الطيران واشترى طائرة كانت هي الأولى التي يتم تسجيلها في مصر، وحملت حروف التسجيل SU-AAA، وأهداها بعد ذلك إلى شركة "مصر للطيران"، وتلي ذلك تبنيه لحملة تكوين الشركة إلا أنها لم تحرك المياه الراكدة، ولم يستجب لها أعضاء نادي الطيران المصري الذي أسسه، لكن مع نجاح وصول محمد صدقي كأول طيار مصري يصل بطائرته "الأميرة فايزة" من برلين إلى القاهرة فى 26 يناير 1930 جاءت أول خطوة حقيقة في طريق تأسيس الشركة.
وتابع البيان: تعاون الثلاثة العظام كمال علوي ومحمد صدقي وطلعت حرب لتحقيق الحلم من خلال بنك مصر الذي أسسه طلعت حرب، وأثمرت الجهود عن صدور المرسوم الملكي 7 مايو 1932 بإنشاء "مصر للطيران" وسميت الشركة باسمين أحدهما باللغة العربية وهو "شركة الخطوط الهوائية المصرية"، والآخر باللغة الإنجليزية وهو "مصر آير وورك "، ونص عقد التأسيس أن يمتلك المصريون 60% على الأقل من هذه الأسهم، وتحدد رأسمال الشركة في البداية 20 ألف جنيه، وهكذا جاءت النواة الأولى مصرية بالأسهم والمؤسسين، في إشارة واضحة إلى أن الشركة لن تُدار إلا بمصر وأبنائها.
وأضاف البيان: رغم أن البداية بالشركة تمثلت في التدريب والنزهات بمطار ألماظة، إلا أنها سرعان ما بدأت بتكوين أول نواة لأسطولها حيث وصلت إلى في 30 يونيو 1933 مطار الماظة أول طائرتين من طراز ديهافيلاند درجون 84 سعة الواحدة أربعة ركاب كنواة للأسطول، وكانت أولى رحلاتها إلى الإسكندرية ومرسى مطروح، وعلى صعيد آخر في أكتوبر من العام نفسه، شهدت مصر دخول أول امرأة لعالم الطيران بحصول لطفية النادي على إجازة طيار خاص.
وأكمل: بالسرعة نفسها بدأت الشركة في إعداد جدول تشغيلها، حيث سيرت رحلاتها إلى الإسكندرية ومرسى مطروح وأسوان، وأيضا في العام التالي إلى مدينتي اللد وحيفا بفلسطين، وفي عام 1935 ضخت الشركة دماء جديدة في شرايينها بتزويد أسطولها بسبعة طائرات جديدة دفعة واحدة، ضمت طائرتين من طراز دي هافيلاند إكسبريس 86 (ذات 4 محركات، سعة 12-14 راكباً) و5 طائرات من طراز دي هافيلاند رابيد89 (ذات محركين، سعة 7-8 ركاب).
وتابع البيان: في نفس العام وسعت الشركة شبكة خطوطها المحلية والدولية لتشمل بورسعيد والمنيا وأسيوط، كما أضافت لخطوطها الدولية يافا وقبرص وبغداد، وجاءت درة أعمال الشركة فى تلك الفترة حين سيرت أول رحلة بين كل من جدة و المدينة المنورة في 1936 فكانت طائرات مصر للطيران أولى الطائرات في العالم التي تهبط في كل من المدينتين.
- أول امرأة
- الأب الروحى
- الاقتصاد المصري
- الطيران المدنى
- الطيران المصرى
- اللغة العربية
- المدينة المنورة
- باللغة الإنجليزية
- أبنائها
- أربعة
- مصر للطيران تحتفي
- طلعت حرب
- أول امرأة
- الأب الروحى
- الاقتصاد المصري
- الطيران المدنى
- الطيران المصرى
- اللغة العربية
- المدينة المنورة
- باللغة الإنجليزية
- أبنائها
- أربعة
- مصر للطيران تحتفي
- طلعت حرب