الكويت تطلب مساعدة شركات المقاولات المصرية لإعمار "الحرير"

الكويت تطلب مساعدة شركات المقاولات المصرية لإعمار "الحرير"
- أهم الأسباب
- إنجاز المشروع
- التنمية المستدامة
- الخليج العربى
- الدول العربية
- الرئيس عبدالفتاح السيسي
- السد العالي
- الشركة القابضة للتشييد والتعمير
- آسيوى
- أعمال
- أهم الأسباب
- إنجاز المشروع
- التنمية المستدامة
- الخليج العربى
- الدول العربية
- الرئيس عبدالفتاح السيسي
- السد العالي
- الشركة القابضة للتشييد والتعمير
- آسيوى
- أعمال
تلقت شركات المقاولات المملوكة للدولة، دعوة من المجلس الاقتصادي الأفرو أسيوي للمشاركة في إعمار مدينة الحرير والجزر الكويتية، بتكلفة استثمارية تتراوح بين 250 إلى 270 مليار دولار.
وعرض وفد المجلس الاقتصادي الأفرو أسيوي، برئاسة طارق بن عبيد، فرص الاستثمار المتاحة أمام الشركات التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام والمساهمة في مشروع إعمار مدينة الحرير والجزر الكويتية، موجها دعوة للوزارة وشركاتها التابعة للقابضة للتشييد إحدى شركات قطاع الأعمال العام للمشاركة في المؤتمر والمعرض الاقتصادي الدولي حول ذلك المشروع في مارس 2019.
يعتبر مشروع "مدينة الحرير" المشروع الإعماري الأكبر في الخليج، بتكلفة تتراوح بين 250 إلى 270 مليار دولارر والإعمار سيستمر فيها 25 عاماً على أن تنجز المرحلة الأولى خلال 7 سنوات ونصف السنة بحسب تصريحات إعلامية سابقة لوزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد العبدالله.
وأكد طارق بن عبيد رئيس المجلس الاقتصادي الأفرو آسيوي خلال اسقبال خالد بدوي وزير قطاع الأعمال العام، وفدًا من المجلس السبت، أن مصر هي عاصمة القرار العربي والأفريقي، لما لها من أهمية استراتيجية كبرى وموقع جغرافي متميز وهي أهم ممر مائي في العالم.
ورحب بدوي بالتعاون والمساهمة من خلال الشركات التابعة للتشييد فى مشروع إعمار مدينة الحرير والجزر الكويتية، مشيرًا أن الشركات تتمتع بخبرات كبيرة وإمكانيات فنية ومالية عالية، ويساهم بعضها في مشروعات بمنطقة الخليج العربي وإفريقيا.
وكان المجلس الاقتصادي الأفروآسيوي، قد أطلق مشروعًا تنمويًا لربط مصر ودول شمال أفريقيا بطريق الحرير العالمي، وأعلن خلال ختام أعمال التنمية المستدامة الذي عقد بالقاهرة الخميس الماضي، أن المشروع يستهدف ربط مصر ودول شمال إفريقيا بالقارة الأسيوية، وأعلن أن الدور الذي يقوم به الرئيس عبدالفتاح السيسي لتفعيل وإنجاز المشروعات التنموية في مصر، كان أحد أهم الأسباب التي دفعت المجلس الاقتصادي الأفروأسيوي إلى الإسراع بإطلاق المشروع.
وتمتلك الشركة القابضة للتشييد والتعمير، إحدى شركات قطاع الأعمال العام، 20 شركة تابعة تتنتوع أعمالها بين المقاولات والإسكان ومقاولات الكهرباء.
ومن بين الشركات الـ20 تعمل 6 شركات خارج مصر في أفريقيا ودول الدول العربية وخاصة الخليج، وهي النصر العامة للمقاولات "حسن علام"، ومصر لأعمال الأسمنت المسلح، والسد العالي للمشروعات الكهربائية "هايديليكو"، والمقاولات المصرية "مختار إبراهيم"، والمساهمة المصرية للمقاولات "العبد"، والعامة للمشروعات الكهربائية "إيليجكت".
- أهم الأسباب
- إنجاز المشروع
- التنمية المستدامة
- الخليج العربى
- الدول العربية
- الرئيس عبدالفتاح السيسي
- السد العالي
- الشركة القابضة للتشييد والتعمير
- آسيوى
- أعمال
- أهم الأسباب
- إنجاز المشروع
- التنمية المستدامة
- الخليج العربى
- الدول العربية
- الرئيس عبدالفتاح السيسي
- السد العالي
- الشركة القابضة للتشييد والتعمير
- آسيوى
- أعمال