رحلة "تطارد الحياة" على المريخ

رحلة "تطارد الحياة" على المريخ
- استكشاف المريخ
- الكوكب الأحمر
- تحليل بيانات
- علماء أوروبيون
- كوكب المريخ
- وجود حياة
- وكالة الفضاء الأوروبية
- أجهزة
- أدوات
- ناسا
- استكشاف المريخ
- الكوكب الأحمر
- تحليل بيانات
- علماء أوروبيون
- كوكب المريخ
- وجود حياة
- وكالة الفضاء الأوروبية
- أجهزة
- أدوات
- ناسا
كشف علماء أوروبيون وأمريكيون أن عينات من تربة كوكب المريخ سيتم جمعها وإعادتها إلى الأرض كجزء من أول بعثة ذهابًا وإيابًا تبحث إمكانية وجود حياة على الكوكب الأحمر.
ووقعت وكالة "ناسا" مع وكالة الفضاء الأوروبية "إيسا" اتفاقية لتقصي حقيقة إمكانية وجود حياة على سطح المريخ، وفقا لصحيفة "التليجراف" البريطانية،
وأفادت الصحيفة أن جهود العلماء تستهدف تحليل تربة المريخ عن طريق عدد من الروبوتات وأجهزة دقيقة أخرى ترسل إشاراتها مباشرة إلى الأرض لتحليل بياناتها، لكن جمع العينات وإعادتها إلى الأرض من شأنه أن يسمح بإجراء فحوصات تفصيلية في المختبرات باستخدام أدوات أكبر وبتقنية أعلى.
وتسعى وكالة "ناسا" ومعها ونظيرتها "الفضاء الأوروبية"، إلى استقطاب شركاء تجاريين للتعاون معهما في رحلات الذهاب والإياب للكوكب الأحمر، بحسب شبكة "سكاي نيوز" الإخبارية.
وقال المدير المساعد للعلوم في ناسا، زوربوشن، إن مهمة إعادة العينات يمكن أن تكون حاسمة في خطة الاستعمار البشرية على المريخ، التي تخطط ناسا لتحقيقها بحلول عام 2030.
وأضاف مدير التنقيب البشري والروبوتات في "إيسا"، ديف باركر: "من المهم للغاية أن تكتشف كل بعثة نرسلها إلى المريخ شيئًا غير عادي، وهذه الاكتشافات تساعدنا في التخطيط للرحلات المقبلة".
يذكر أنه في عام 2009، وافقت "ناسا" و"إيسا" على العمل معًا في مبادرة استكشاف المريخ المشتركة، إلا أنه في عام 2011 ألغت "ناسا" مشاركتها في المشروع، وسط أزمة في الميزانية.
لقطة تكشف جانبا من سطح المريخ