وفاة المحامية أسماء جهانغير أيقونة حقوق الإنسان في باكستان
وفاة المحامية أسماء جهانغير أيقونة حقوق الإنسان في باكستان
- الاحزاب الدينية
- الاحزاب السياسية
- الاقليات الدينية
- التواصل الاجتماعي
- الناشطة الباكستانية
- برويز مشرف
- جائزة نوبل للسلام
- أزمة قلبية
- أشخاص
- باكستان
- الاحزاب الدينية
- الاحزاب السياسية
- الاقليات الدينية
- التواصل الاجتماعي
- الناشطة الباكستانية
- برويز مشرف
- جائزة نوبل للسلام
- أزمة قلبية
- أشخاص
- باكستان
توفيت المحامية الشهيرة والناشطة الباكستانية أسماء جهانغير، كما أعلنت عائلتها، اليوم، منهية مسيرة كرستها للدفاع عن حقوق الانسان والديموقراطية.
وتوفيت جهانغير التي كانت أيضا المقررة الخاصة للأمم المتحدة لمجلس حقوق الإنسان، نتيجة إصابتها بأزمة قلبية في الـ 63 من عمرها، كما ذكرت شقيقتها هينا جيلاني لوكالة فرانس برس.
وقالت جيلاني، الناشطة ايضا على صعيد حقوق الإنسان في بلادها، "لقد خسرناها للأسف".
من جهته، أعرب رئيس الوزراء الباكستاني شهيد خاقان عباسي عن حزنه، مشيدا بـالمساهمات الكبيرة لجهانغير على صعيد الدفاع عن العدالة.
وأشاد ناشطون بجهانغير على شبكات التواصل الاجتماعي، معربين عن صدمتهم حيال وفاتها.
واضافت ان "افضل تحية لها هي ان نتابع معركتها من اجل حقوق الانسان والديموقراطية".
وقد حصلت جهانغير عام 2014 على وسام جوقة الشرف من رتبة ضابط، أرفع وسام فرنسي، تقديرا "التزامها الجريء في الدفاع عن حقوق الإنسان ودعمها المتواصل لإلغاء عقوبة الإعدام ومساهمتها الاستثنائية في تطوير ثقافة كونية لحقوق الإنسان.
كما حصلت أيضا على جائزة رايت لايفليهود، وهي "بديل من نوبل"، في السنة نفسها.
وكانت جهانغير التي أسست اللجنة الباكستانية لحقوق الإنسان، واجهت تهديدات بالموت والضرب والسجن، في قضايا حقوقية، وتصدت للديكتاتوريين.
