موسى مصطفى موسى: «مش داخل الانتخابات علشان أطبّل.. ومعى برنامج لم يملكه المنسحبون»

موسى مصطفى موسى: «مش داخل الانتخابات علشان أطبّل.. ومعى برنامج لم يملكه المنسحبون»
- الترشح للانتخابات الرئاسية
- الترشح للرئاسة
- الحياة السياسية
- الرئيس السيسى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السباق الرئاسى
- العليا للانتخابات
- الوطنية للانتخابات
- موسى مصطفى موسى
- الترشح للانتخابات الرئاسية
- الترشح للرئاسة
- الحياة السياسية
- الرئيس السيسى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السباق الرئاسى
- العليا للانتخابات
- الوطنية للانتخابات
- موسى مصطفى موسى
ترشحه فى الساعات الأخيرة أثار ردود فعل واسعة، وانتقادات لاذعة بدأت بوصفه بـ«الكومبارس» وصولاً إلى التشكيك فى جدية موقفه لتحوله من تأييد الرئيس عبدالفتاح السيسى، إلى منافسته فى السباق الرئاسى، لكن موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، ينفى كل هذه الاتهامات، مؤكداً أنه يملك برنامجاً مدروساً سيحوذ على احترام المواطنين، وأضاف فى حواره مع «الوطن»، من داخل المقر الرئيسى لحزبه وحملته الانتخابية، أنه جاد فى المنافسة و«مش داخل يطبل»، حسب وصفه.. وإلى نص الحوار:
لماذا اتخذت قرارك بخوض السباق الرئاسى فى الساعات الأخيرة؟
- لم أتخذ قرارى فى الساعات الأخيرة، لأن الترشح للرئاسة لا يمكن أن يكون قراراً متسرعاً، منذ أشهر أعددت دراسة متأنية للواقع المصرى، ووضعت أفكاراً وحلولاً وكنت أفكر فى الترشح للانتخابات الرئاسية، وتكون هذه الدراسات والرؤى هى برنامجى الانتخابى، لكن عندما تقدم الفريق أحمد شفيق وأعلن عن رغبته فى الترشح رفضت أن أزاحم بنفسى بين قيمتين كبيرتين هما الرئيس السيسى والفريق شفيق، منعاً لتفتيت الأصوات، وعندما انسحب الفريق شفيق ثم دخل الفريق سامى عنان وخالد على، قلت إننا سنكون أمام انتخابات تعددية وليست هناك ضرورة لمشاركتى أيضاً حتى لا تتفتت الأصوات دون داعٍ، لكن بخروج سامى عنان وخالد على من السباق، أصبحت الساحة بلا منافسة وقررت ألا أترك الأمر هكذا، وأخوض السباق الرئاسى، خاصة أننى أمتلك برنامجاً لم يملكه المنسحبون. وقلنا فى الهيئة العليا لحزب الغد: ليه نقف نتفرج؟ وبدأنا نتحرك، لكن الفترة كانت محدودة جداً، فبجانب جمع التوكيلات تحركت على مستوى البرلمان لجمع 20 تزكية من النواب كما ينص القانون.
{long_qoute_1}
هل ترى أن شعبية الرئيس السيسى فى الشارع قوية لدرجة أن يخشى بعض النواب الذين دعموك إعلان أسمائهم؟
- طبعاً، شعبيته قوية بلا شك، لأنه قام بإنجازات وإيجابيات كثيرة، لا أستطيع أن أنكر ذلك.
ولماذا قررت منافسته على رئاسة الجمهورية إذاً؟
- لأننا نريد أن نبنى على الموجود، وعلاج بعض المشكلات مثل غلاء الأسعار، ولدينا برنامج حقيقى نريد أن نعرضه على الناس. وبعد حصولى على تزكيات النواب تقدمت بها إلى الهيئة العليا للانتخابات، ولم أتقدم بتوكيلات الترشيح التى حررها المواطنون رغم أننى جمعت نحو 48 ألف توكيل من خلال أمانات حزب الغد ونقابة الفلاحين ومجلس القبائل العربية، خاصة أن لدينا أكثر من 500 مقر على مستوى مصر، لكن عملية تنقية هذه التوكيلات كانت صعبة لأن الوقت أصبح ضيقاً، فرأيت أنه من الأفضل والأسهل أن أتقدم بتزكيات النواب بعد أن حصلت على 24 تزكية.
ذكرت فى حديثك أنك قررت الترشح بعد تراجع الفريق شفيق عن خوض السباق.. هل معنى ذلك أنكم كنتم ستتجهون لدعم «شفيق» فى حال استمراره؟
- لا، إطلاقاً، نحن أطلقنا حملة اسمها «مؤيدون» لدعم الرئيس السيسى فى الانتخابات منذ أشهر طويلة.
كثيرون يتساءلون كيف يتحول «موسى» من تأييد السيسى إلى الترشح أمامه؟
- هذا أمر عادى فى علم السياسة، رأيت ومعى الهيئة العليا أنه من الضرورى أن نخوض الانتخابات وننافس الرئيس ونحافظ على الشكل الديمقراطى، ولدينا رؤية للنهوض بمصر و«إحنا مش داخلين نطبل»، كما أننا نترشح بدافع وطنى للحفاظ على صورة مصر فى الداخل والخارج، وترشحى يخدم الحياة السياسية، وعلى العموم أنا أمتلك برنامجاً واعياً سيقدم حلولاً حقيقية لمشكلات الشباب.
{long_qoute_2}
صرحت بأنك ستعطى كل شاب 18 ألف جنيه مرتباً شهرياً.. كيف يحدث ذلك خاصة أن كثيرين تعاملوا مع التصريح بسخرية؟
- أنا أعرف جيداً ما أقوله.. أتحدث عن مشروع لإعادة 5 آلاف مصنع مغلق للحياة ورفع كفاءة تلك المصانع بما يزيد الإنتاج، ونعتمد على تصدير هذا الإنتاج، ونوزع أسهم المصانع بين الشباب العاملين، ونوفر عملة صعبة من خلال التصدير ونعطى حصص الأسهم للعاملين فى هذه المصانع بالقيمة الدولارية للجنيه، يعنى لو حصة الفرد ألف دولار سيحصل على نحو 18 ألف جنيه، ويمكن أن تصل الأجور إلى 23 ألف جنيه. والتصدير أهم نقطة فى برنامجى، سنعتمد على التصدير لأفريقيا، وسأقيم مصانع برأسمالية وطنية من خلال دمج الدولة والشباب فى الملكية والإدارة، وبرنامجى يوفر فرص عمل لمتوسط من 3 إلى 4 ملايين شاب فوراً.
هل يغضبك اتهامك بأنك «كومبارس» أو «مرشح الساعات الأخيرة»؟
- إللى بيقول كده «أهيف من الهيافة»، ولما نطرح برنامج والناس تشوفه وتدرسه وتدرك أن آلية تنفيذة متكاملة، الناس ستحترمنا، والحقيقة أنا لا أهتم بكل هذا التطاول لثقتى فى نفسى وحزبى وبرنامجى.
ما تعليقك على بيان أيمن نور، الذى شاركك فى تأسيس الحزب، ويفتح النار عليك الآن بعد ترشحك للرئاسة؟
- أين أيمن نور النصاب والمزور والهربان، ومين بيصرف عليه، ولو أيمن نور راجل ييجى ويورينا شكله أو وشه، وبعدين بيتهمنى إنى اتحبست وإن معايا شهادة ميكانيكا رغم إنى عمرى ما اتحبست وحصلت على أكبر شهادة هندسة معمارية فى العالم ومتعادلة ووافقت عليها الهيئة الوطنية للانتخابات، وأنا عدو أيمن نور اللدود، بالرغم من أن «نور» يكره السيسى أيضاً، وأريد أن أساله طالما الرئيس السيسى عدوك لماذا أنت غير سعيد بترشحى؟ ولكن الحقيقة هو غير سعيد بسبب ثأر قديم بينى وبينه، وأكرم له أن يتنازل عن جنسيته المصرية ويعيش «متمرمغ» فى فلوس الإخوان ومن يموله، وأقول له «كفاية قلة أدب وتطاول ومش هسكت لك».
- الترشح للانتخابات الرئاسية
- الترشح للرئاسة
- الحياة السياسية
- الرئيس السيسى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السباق الرئاسى
- العليا للانتخابات
- الوطنية للانتخابات
- موسى مصطفى موسى
- الترشح للانتخابات الرئاسية
- الترشح للرئاسة
- الحياة السياسية
- الرئيس السيسى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السباق الرئاسى
- العليا للانتخابات
- الوطنية للانتخابات
- موسى مصطفى موسى