خالد منتصر يتصدى للأفكار الظلامية فى برنامجه «يتفكرون»

خالد منتصر يتصدى للأفكار الظلامية فى برنامجه «يتفكرون»
- إجراء حوار
- الأفلام السينمائية
- الإسلام السياسى
- الإعلام العربى
- الإنتاج الإعلامى
- البلدان العربية
- التواصل الاجتماعى
- الدكتور جابر عصفور
- الدكتور خالد منتصر
- خالد منتصر
- إجراء حوار
- الأفلام السينمائية
- الإسلام السياسى
- الإعلام العربى
- الإنتاج الإعلامى
- البلدان العربية
- التواصل الاجتماعى
- الدكتور جابر عصفور
- الدكتور خالد منتصر
- خالد منتصر
انتهى الدكتور خالد منتصر من تسجيل حلقات برنامجه الجديد «يتفكرون»، الذى انطلق على فضائية «الغد» الإخبارية منذ أيام، حيث سيتناول الرؤى التنويرية التى من شأنها التصدى للأفكار المتطرفة والظلامية، وذلك فى إطار دعم الإعلام العربى الهادف. ونوه «منتصر» إلى وجود مفاوضات لعرض البرنامج فى عدد من القنوات الأخرى.
وتحدّث «منتصر» لـ«الوطن» عن تفاصيل البرنامج، قائلاً: «(يتفكرون) من فكرة وإنتاج مؤسسة (مؤمنون بلا حدود) الإماراتية ومركزها الرئيسى فى المغرب، بينما يشرف على إنتاجها مركز (دال) للأبحاث والإنتاج الإعلامى التابع للمؤسسة، وتحمست للموضوع نظراً لأنه يمس قضايا التنوير فى الوطن العربى، وهذا الأمر يدخل ضمن اهتماماتى الأساسية، فيجب أن نفهم أسباب سيطرة الفاشية الدينية على عقول الشباب».
وأضاف: «البرنامج تنويرى وحلقاته مسجلة ومدة عرضه ساعة واحدة، وسنقوم بإجراء حوارات مع المفكرين التنويرين من مختلف الأقطار العربية، من بينهم الدكتور سعيد بن سعيد العلوى من المغرب، والدكتور جابر عصفور وعمار على حسن وناجح إبراهيم من مصر، وعبدالله ولد أباه من موريتانيا، ونادر حمامى وزاهية بن سالم من تونس، ونايلة أبى نادر من لبنان، وعامر الحافى من الأردن، وعقيل إبراهيم من العراق».
وأكمل: «سنتناول مفاهيم الإسلام السياسى خلال 26 حلقة، وسنناقش بعض الأفكار مثل الخلافة والجهاد وتكفير الآخر، وعلاقة الدين بالفن والجمال، والعلم بالإسلام، ومفاهيم أخرى تغذى الفكر الفاشى المتطرف، مثل الولاء والبراء، حيث سنطرح تساؤلات جذرية مهمة حول مدى حاجتنا لمجرد التغيير فى الخطاب فحسب، أم تغير الفكر الدينى برمته، وهل خُلق الدين لخدمة الإنسان أم العكس، وما الفرق بين الدين والتدين؟ وهل يحق لإنسان أن يحتكر فهم الدين، ومجمل الموضوعات التى سنطرحها قد تصل إلى عشرين».
{long_qoute_1}
واستطرد: الحلقة الواحدة ستضم ضيفين من بلدين مختلفين، ولكنهما يحملان وجهات نظر مستنيرة، لأن البرنامج ليس «صراع ديوك»، ولا يهدف للإثارة، فغايتنا هى إنقاذ العقل من براثن الفاشية الدينية، لأن المشكلة ليست فى الدين الذى نكنّ له كل الاحترام والإجلال، ولكننا نناقش التدين النابع من تفسير البشر للدين. وتابع: «البرنامج سيثبت أن العلمانية ليست ضد الدين، ولا تهدف لإقصائه عن الحياة، لكنها تُقصى تدخل رجال الدين فى شئون المجتمع والسياسة».
ونفى «منتصر» استضافة رجال دين فى البرنامج، متابعاً: «سنستضيف شخصيات ذات خلفيات دينية معتدلة مثل الدكتور ناجح إبراهيم، وغيره من البلدان العربية، فهناك فرق بين السلفية الوهابية ومفهوم الدين الصحيح، يوجد رجال دين مستنيرون لكنهم لا يظهرون كثيراً فى الإعلام، كما أننا ضد طرح موضوعات دينية على الإطلاق».
وأشار إلى أن البرنامج سيطرح فى حلقاته قضايا حياتية وواقعية مثل ميراث المرأة، ومنع عرض بعض الأفلام السينمائية لدواع دينية، مضيفاً: «يتفكرون» سيُعرض فى مختلف الدول العربية التى تعطى أولويات مختلفة لهذه القضايا، ولكن الإرهاب على سبيل المثال موجود فى الوطن العربى بأسره.
ولفت إلى أن القائمين على البرنامج سيبذلون جهوداً كبيرة لتسويق حلقاته على مواقع التواصل الاجتماعى، لا سيما أن هناك قطاعاً من الشباب لا يتابع الفضائيات الشهيرة على حد قوله، ملمحاً إلى إمكانية تكرار التجربة إذ أثبتت نجاحها مستقبلاً. وقال «منتصر» إنه سيستمر فى تقديم برنامجه «حصة قراءة» المذاع على قناة «دريم».
- إجراء حوار
- الأفلام السينمائية
- الإسلام السياسى
- الإعلام العربى
- الإنتاج الإعلامى
- البلدان العربية
- التواصل الاجتماعى
- الدكتور جابر عصفور
- الدكتور خالد منتصر
- خالد منتصر
- إجراء حوار
- الأفلام السينمائية
- الإسلام السياسى
- الإعلام العربى
- الإنتاج الإعلامى
- البلدان العربية
- التواصل الاجتماعى
- الدكتور جابر عصفور
- الدكتور خالد منتصر
- خالد منتصر