المسيحيون يؤدون قداس عيد الغطاس رغم الطقس السيئ ببورسعيد
المسيحيون يؤدون قداس عيد الغطاس رغم الطقس السيئ ببورسعيد
- إجراءات أمنية مشددة
- الطقس السيئ
- الطقوس الدينية
- العيد الأول
- الميلاد المجيد
- تكثيف أمنى
- حى الشرق
- رجال الدين
- أباء
- أحداث إرهابية
- إجراءات أمنية مشددة
- الطقس السيئ
- الطقوس الدينية
- العيد الأول
- الميلاد المجيد
- تكثيف أمنى
- حى الشرق
- رجال الدين
- أباء
- أحداث إرهابية
أدى المئات من المسيحيين قداس "عيد الغطاس" بمختلف كنائس بورسعيد، رغم ظروف الطقس السيئ وشدة الرياح وهطول الأمطار، وسط إجراءات أمنية مشددة.
وترأس إقامة الصلاة في الكنائس كبار الكهنة والآباء ورجال الدين المسيحي، حيث ترأس القمص بيشوي فخري والقمص بولا سعد والقس بيمن صابر الصلاة في كنيسة الأنبا بيشوي بحي الشرق، وتضمن القداس مجموعة من الطقوس الدينية والترانيم الخاصة والمواعظ الخاصة بعيد الغطاس.
ويسمى عيد الغطاس "عيد الظهور الإلهي"، الذي يتزامن مع ذكرى عماد المسيح على يد يوحنا المعمدان في نهر الأردن، وأطلق عليه ذلك الاسم لأن عملية التعميد تتم من خلال تغطيس الطفل في الماء.
وهو عيد محصور بين عيدين كبيرين يتم فيهم أداء صلاة قداسات ليلية، وهم العيد الأول عيد الميلاد المجيد، والعيد الثالث عيد القيامة المجيد.
كانت كنائس بورسعيد قد شهدت تكثيفا أمنيا في محيطها، قبل وأثناء وبعد الصلاة التي استمرت حتى منتصف الليل حيث تم إغلاق الشوارع المؤدية للكنائس وتفتيش ذاتي للداخلين للكنائس تحسبا لأي أحداث إرهابية يمكن أن تحدث.
