بالتفاصيل.. قائمة ترامب للفائزين بجوائز "الأخبار المزيفة"

بالتفاصيل.. قائمة ترامب للفائزين بجوائز "الأخبار المزيفة"
- الانتخابات الأمريكية
- البيت الأبيض
- الدولة الإسلامية
- الرئيس الأمريكي
- السيدة الأولى
- الصحافة الحرة
- المركز الرابع
- الولايات المتحدة
- دونالد ترامب
- ترامب
- رئيس أمريكا
- جائزة ترامب
- جيف فلايك
- جوزيف ستالين
- الانتخابات الأمريكية
- البيت الأبيض
- الدولة الإسلامية
- الرئيس الأمريكي
- السيدة الأولى
- الصحافة الحرة
- المركز الرابع
- الولايات المتحدة
- دونالد ترامب
- ترامب
- رئيس أمريكا
- جائزة ترامب
- جيف فلايك
- جوزيف ستالين
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الخميس، عبر "تويتر"، عن من وصفهم بالفائزين بجائزة "الأخبار المزيفة" لعام 2017.
وغرد ترامب "كان 2017 عام (التحيز)، والتغطية الإخبارية (غير العادلة)، بل ونشر أخبار (وهمية) أيضا.
وبحسب "يورو نيوز عربية"، تضمنت القائمة عدة وسائل ومؤسسات إعلامية، منها شبكة "سي ان ان"، وصحيفة "نيويورك تايمز"، وشبكة "ايه بي سي"، وصحيفة "واشنطن بوست"، ومجلة "تايم"، وصحيفة "نيوزويك".
واختار ترامب خبرا أو تقريرا نشرته تلك الوسائل وتبين أنه إما تضليلي أو غير صحيح، وكان من بينها:
تصريح بول كروجمان، الكاتب في صحيفة "نيويورك تايمز"، حول انهيار الاقتصاد حال وصول ترامب إلى البيت الأبيض، وإنه لن يتعافى أبدا.
كما تضمنت قائمة "الفائزين" الصحفي في شبكة إيه بس سي، برايان روس، بسبب نشره خبرا غير صحيح، حول قضية التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية، ما تسبب، وقتئذ، إلى انخفاض مؤشرات الأسهم بشكل حاد.
وحل ثالثا خبر قناة سي إن إن، وجاء فيه أن ابن الرئيس، دونالد ترامب جونيور، تمكن من الاطلاع على وثائق مسربة عبر ويكيليكس قبل نشرها.
وجاءت مجلة "تايم" في المركز الرابع، بعد نشر خبر مفاده أن ترامب أمر بإزالة تمثال مارتن لوثر كينج من المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض.
خامسا، جاءت تغريدة مراسل صحيفة "واشنطن بوست"، ديف ويجل، التي تضمنت صورة لملعب كان من المفترض أن يتحدث ترامب فيه أمام مؤيديه. وتظهر الصورة أن المدرجات شبه فارغة.
وجاءت شبكة سي ان ان في المراكز: السادس والسابع والتاسع، بسبب الفيديو الذي حررته لإظهار ترامب يبالغ بإطعام السمك خلال زيارته لرئيس الوزراء اليابانى شينزو آبي، وبسبب تقرير حول "التواصل مع روسيا" من خلال أنتوني سكاراموتشي، وأيضا، التقرير الذي ادعى أن مدير مكتب التحقيقات الفدرالى السابق، جيمس كومي، لم يخبر ترامب أنه لن يتم التحقيق معه بشأن قضية التدخل الروسي.
تقرير مجلة "نيوزويك" جاء في المركز الثامن، إذ زعم أن السيدة الأولى في بولندا، أجاتا كورنهوسر دودا، لم تصافح الرئيس ترامب.
وكانت "الجائزة" العاشرة من نصيب تقرير صحيفة "نيويورك تايمز"، على صفحتها الأولى، والذي أفاد بأن إدارة ترامب أخفت من على موقع الحكومة تقريرا عن المناخ.
وخصص ترامب المركز الحادي عشر للتقارير حول قضية "التواطؤ مع روسيا"، قائلا: "إن التواطؤ مع روسيا قد يكون أكبر عملية خداع غير مسبوقة تعرض لها الشعب الأمريكي".
واختتم ترامب التقرير بالقول إنه، "وبينما تشغل وسائل الإعلام جل وقتها في التركيز على التغطية السلبية للأخبار المزيفة، كان الرئيس يحصي النتائج".
ولطالما انتقد ترامب بعض وسائل الإعلام، ولطالما أثار الجدل ببعض تصرفاته اتجاه الصحفيين، التي قد تصل حد طرد أحدهم، أو رفض الإجابة على سؤال ما، أو التجاهل الكامل.
وفي هذا السياق، يقول السيناتور جيف فلايك: "وصف الرئيس ترامب الصحافة الحرة عام 2017 بأنها عدو الشعب".
وأضاف، مخاطبا ترامب: "السيد الرئيس، هذه دلالة على حالة الديموقراطية أن يستخدم رئيسنا كلمات سيء السمعة، جوزيف ستالين، في وصف أعدائه".
- الانتخابات الأمريكية
- البيت الأبيض
- الدولة الإسلامية
- الرئيس الأمريكي
- السيدة الأولى
- الصحافة الحرة
- المركز الرابع
- الولايات المتحدة
- دونالد ترامب
- ترامب
- رئيس أمريكا
- جائزة ترامب
- جيف فلايك
- جوزيف ستالين
- الانتخابات الأمريكية
- البيت الأبيض
- الدولة الإسلامية
- الرئيس الأمريكي
- السيدة الأولى
- الصحافة الحرة
- المركز الرابع
- الولايات المتحدة
- دونالد ترامب
- ترامب
- رئيس أمريكا
- جائزة ترامب
- جيف فلايك
- جوزيف ستالين