بالفيديو| آخرها "حفل زفاف على الهواء".. مواقف شريف مدكور المثيرة للجدل

04:39 م | الثلاثاء 31 أكتوبر 2017

تصريح مثير للجدل أو السخرية يخلفه الإعلامي شريف مدكور، بين فترة وأخرى سواء عبر برنامجه أو لقاءاته التلفزيونية، فدائما ما يُثير الجدل حوله، فقد أقام في آخر حلقات برنامجه "شارع شريف" حفل زفاف على الهواء، ما أثار موجة استغراب واستنكار بين نشطاء "السوشيال ميديا".

وأعلن الإعلامي شريف مدكور، منذ نحو شهر، عن إقامة حفل زفاف على الهواء حيث سجل الراغبين في إقامة زفافهم في البرنامج أسماءهم، وتم الاختيار بينهم عن طريق الكمبيوتر بشكلٍ عشوائي.

وأقيم حفل الزفاف بالكامل في "ستوديو البرنامج" الذي تكفل بكافة الديكورات والمراسم والتجهيزات، من "كوشة وتورتة وزفة، وغيرها".

وفي السطور التالية نعرض بعض المواقف والتصريحات التي أثارت الجدل حول شريف مدكور:

أثار شريف مدكور، الجدل في إحدى حلقاته، في أثناء "صنفرة" قدمه على الهواء في برنامجه "ساعة مع شريف"، أثناء استضافته خبيرة التجميل منى اليماني، حيث تسببت هذه الحلقة في سخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعي من هذا التصرف.

تُقابل دائما ملابس شريف مدكور، بالهجوم والانتقاد، حيث فاجئ شريف جمهوره، بأول حلقة بشهر رمضان الماضي، من برنامجه "ساعة مع شريف"، وهو يرتدي جلبابا مُطرزا عند منطقة الصدر والأطراف في تشابه مع موديلات الجلباب "الحريمي".

ورد "مدكور"، على هذه الانتقادات، قائلا: "إحنا عيلة خنافس من الآخر، وأبويا ممكن يعجبه القميص بتاعي فيستلفه مني، وبنحب نلبس ملون، وحتى لو فيه عزاء مش بنلبس أسود في البيت"، مضيفا: "مفيش جديد لأن كل فترة يظهر هجوم جديد عليا".

وظهر الإعلامي حينما استضاف موهبة الرجل الخارق حسني معوض، وقدم الرجل عرضا خلال البرنامج، حيث قام بحمل "مدكور" أثناء جلوسه على الكرسي، بواسطة أسنانه، في مشهد أثار زعره، مطالبا بإنزالة على الهواء.

في إحدى تصريحاته قال شريف، خلال لقائه ببرنامج "من الدوبلكس"، إن سقوط الفوسفات في نهر النيل مفيد للقدرة الجنسية، لأن الفياجرا تُصنع من الفوسفات.

وأثار تصريحه خلال استضافة الإعلامية رولا خرسا، له في برنامجها "الطيب والشرير"، بتعرضه للتحرش الجسدي صدمة كبيرة للجمهور، فقد قال: "أنا شكلي مودرن، وبعكس ما أظهر فأنا مُتدين شوية، وفيه سيدة كانت فاكرة لما تعمل حاجة زي كده أتجاوب معاها، لكني صديتها ومش هغضب ربنا أكيد يعني".

وكشف عن مشاركته في تغسيل الأموات، حينما كان يبلغ من العمر 25 عاما، قائلا: "من 25 سنة، كان عمري 18 عاما لما بدأت أتطوع وأشارك في تغسيل الموتى وتكفينهم، حسيت وقتها إني راجل، أصل القبر ده الحاجة الوحيدة اللي تعلم البني آدم قيمة الحياة، وتعمل من العيال رجالة، بس مين يفهم".