"بي إن سبورت" تحت الحصار.. 6 ضربات موجعة تتلقاها قناة الرياضة القطرية

"بي إن سبورت" تحت الحصار.. 6 ضربات موجعة تتلقاها قناة الرياضة القطرية
- إذاعة مباريات
- التحقيقات الجنائية
- الدول العربية
- الرئيس التنفيذى
- السلطات السويسرية
- الشرطة الفرنسية
- المحكمة الاقتصادية
- المسابقات الرياضية
- أحداث
- بي إن سبورت
- أزمات
- بي إن
- قنوات قطرية
- إذاعة مباريات
- التحقيقات الجنائية
- الدول العربية
- الرئيس التنفيذى
- السلطات السويسرية
- الشرطة الفرنسية
- المحكمة الاقتصادية
- المسابقات الرياضية
- أحداث
- بي إن سبورت
- أزمات
- بي إن
- قنوات قطرية
تعاني شبكة قنوات "بي إن سبورت" القطرية خلال الآونة الأخيرة، من العديد من الأزمات، خاصة بعد ارتباط اسمها بالأزمة الدبلوماسية بين قطر والدول العربية، التى قطعت علاقتها معها رغم ضخها مليارات الدولارات للحصول على حقوق بث الأحداث الرياضية الكبرى لاسيما كرة القدم في السنوات الأخيرة.
وجاءت آخر أزمات الشبكة، بإصدار النائب العام، المستشار نبيل صادق، أمس، قرارًا بإحالة مجموعة قنوات بي إن سبورتس القطرية، وممثلها ناصر الخليفى، رئيس مجلس إدارتها للمحاكمة الجنائية، فى القضية التى حملت رقم 280 لهذا العام، أمام المحكمة الاقتصادية، عن المخالفات المتعددة والمستمرة لقانون حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية، التى ترتكبها شبكة قنوات "بي.إن".
قرار محاكمة ممثل شبكة "بي.إن" جاء استكمالًا لسلسة الأزمات التي ظهرت أمامها مؤخرًا، حيث رحل عدد كبير من العاملين في هذه الدول، عقب إعلان الإمارات والسعودية ومصر والبحرين قطع علاقتها مع دولة قطر بسبب دعمها للإرهاب، وهو ما أثر بصورة سلبية على القناة، خاصة أنها تعتمد بشكل كبير عليهم.
وجاءت أبرز الأسماء البارزة التي تركت القناة متمثبة في المعلق الإماراتي علي سعيد الكعبي والمعلقين والمحللين السعوديين فهد العتيبي وحماد العنزي ونواف التمياط، إضافة إلى النجم المصري أحمد حسام ميدو، وهم يشكلون القوام الأساسي للقناة في التعليق على المباريات والتحليل.
كما اقتحمت الشرطة الفرنسية، الخميس الماضي، برفقة محققين ماليين للتفتيش في مقر شبكة قنوات بي إن سبورت القطرية بالعاصمة باريس، وجاء ذلك بالمشاركة مع السلطات السويسرية ومسؤولين قضائيين أوروبيين، بعد التهم المتعلقة بناصر الخليفي مالك القنوات في دفع رشاوي للحصول على حقوق بث مونديال كأس العالم.
وأصدرت مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما"، قرارا للبنوك العاملة في المملكة وشركة "أميركان إكسبرس" السعودية، يقضي بمنع إجراء الحوالات المالية لصالح المجموعة القطرية، بجميع وسائل الدفع المستخدمة، كما منعت الترويج وبيع منتجات شبكة القنوات، ما زاد من معاناة القناة القطرية.
بينما تمت مداهمة مقرات شبكة قنوات "بي إن" في اليونان وإيطاليا وإسبانيا باعتبارها على صلة بالتحقيقات الجنائية التي تجريها سويسرا في تورط القطري ناصر الخليفي، الرئيس التنفيذي لمجموعة القنوات، في قضية فساد تتعلق بدفع رشاوى للحصول على امتياز إذاعة مباريات كأس العالم 2026 و2030.
كما تسعى السعودية لتجهيز مشروع ضخم لإطلاق قنوات رياضية غير مشفرة تنقل أغلب المسابقات الرياضية العالمية، بالتعاون مع الدول العربية، وذلك لمنافسة "بي إن سبورت"، وهو ما سيؤثر بالطبع على نسب مشاهدة القناة القطرية.
- إذاعة مباريات
- التحقيقات الجنائية
- الدول العربية
- الرئيس التنفيذى
- السلطات السويسرية
- الشرطة الفرنسية
- المحكمة الاقتصادية
- المسابقات الرياضية
- أحداث
- بي إن سبورت
- أزمات
- بي إن
- قنوات قطرية
- إذاعة مباريات
- التحقيقات الجنائية
- الدول العربية
- الرئيس التنفيذى
- السلطات السويسرية
- الشرطة الفرنسية
- المحكمة الاقتصادية
- المسابقات الرياضية
- أحداث
- بي إن سبورت
- أزمات
- بي إن
- قنوات قطرية