بعد إخضاع مرضى "حمى الضنك" له.. 10 معلومات عن تحليل الـPCR

07:57 م | الخميس 12 أكتوبر 2017

نفى مركز معلومات مجلس الوزراء ما تداوله عدد من المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي لوفاة عدد من المواطنين نتيجة إصابتهم بمرض حمى الصنك المنتشر بمدينة القصير بمحافظة البحر الأحمر.

وعلى إثر ذلك، قالت وزارة الصحة إن تلك الحمى تأتي نتيجة فيروس ضعيف يسمى "الضنك" وتسببه ‏بعوضة تسمى "إيداس إيجبتياي"، وتنتهي دورة الفيروس في جسم الإنسان خلال أسبوع على ‏الأكثر، لافتة إلى أنه يتم إجراء تحليل ‏PCR‏ لجميع ‏الحالات المشتبه في إصابتها وهو تحليل أكثر دقة للتأكد من إصابتها من عدمه.

وتستعرض "الوطن" أبرز المعلومات عن هذا التحليل.

- يطلب تحليل البي سي آر للكشف وتحديد الكائنات المسببة للأمراض والتي يصعب زراعتها مثل فيروس نقص المناعة البشرية HIV والفيروسات الأخرى وبعض الفطريات.

- يستخدم للكشف عن التهابات الكبد ومنها التهاب الكبد سي مثل "الحمل الفيروسي- HCV quantitative" واختبار النمط الجيني الفيروسي (HCV viral genotyping) ولمعرفة نمط جيني للفيروس وهو المسئول عن التهاب الكبد.

- المساعدة في تشخيص الأمراض الوراثية.

- الكشف عن العلاقات البيولوجية مثل تحديد الآباء والأمهات عند الشك في نسب بعض الأطفال، وكذلك في حالات الاغتصاب.

- تحديد ووصف الطفرات الوراثية في بعض أنواع السرطان.

- تعيين البصمات الوراثية.

- العنصر الأهم في عملية التجميع الجيني (Recombinant DNA) للحمض النووي وتقوم على مضاعفة الجين المراد إدخاله على البلازميد أو الحمض النووي المضيف، والتي تستخدم في صناعة مصل التهاب الكبد بي (Hepatitis B vaccine).

- الدراسات المرتبطة بمشروع الخارطة الجينية البشرية (Human Genome Project).

- هناك ما لا يقل عن 25 نوعا من الأنواع الفرعية لتقنية البي سي آر (PCR) وتعتمد جميعها على نفس التقنية الأساسية مع اختلافات بسيطة.

- تؤخذ العينة من جسد المريض كحامض نووي مزدوج ويحتوي على الجزئ المراد نسخه وتكون هذه العينة من دم أو شعر أو جزء من الجلد المريض أو معدته بحسب تشخيص الطبيب.