10 معلومات عن سلطان بن سحيم آل ثاني الداعي لاجتماع ضد الأمير النيجاتيف
10 معلومات عن سلطان بن سحيم آل ثاني الداعي لاجتماع ضد الأمير النيجاتيف
أعرب الشيخ سلطان بن سحيم آل ثاني عن أمله في استجابة الأسرة الحاكمة والأعيان في قطر لدعوة الاجتماع ضد الأمير النيجاتيف، مؤكدا دعمه لكل دعوة للاجتماع.
وأضاف الشيخ سلطان بن سحيم آل ثاني خلال بيان الاثنين، "كلي ثقة في حكمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وقادة الدول الأخرى ومحبتهم لنا" مضيفا "دورنا اليوم التنمية والتضامن لتطهير أرضنا".
"الوطن" رصدت 10 معلومات عن بن سحيم.
1- ولد بمدينة الدوحة في 30 سبتمبر سنة 1984.
2- الابن الثامن للشيخ سحيم بن حمد بن عبدالله آل ثاني، أول وزير خارجية لدولة قطر.
3- يشغل الشيخ سلطان بن سحيم منصب رئيس مجلس إدارة شركة اس اس تي القابضة، كما يتولى رئاسة مجلس إدارة مؤسسة الشيخ سلطان بن سحيم بن حمد آل ثاني لخدمة المجتمع.
4- تلقى الشيخ سلطان بن سحيم تعليمه العام في مدارس الدوحة، وخلال تلك المرحلة تلقى العديد من الدورات والبرامج المتخصصة، كما حرص في بداية حياته على مجالسة العلماء والمفكرين.
5- بعد أن حصل على درجة البكالوريوس من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، نال في عام 2015م درجة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة القاهرة بتقدير جيد جداً.
6- يعرف عن الشيخ سلطان بن سحيم حبه ونظمه للشعر وتوظيف هذه الموهبة في الدفاع عن القيم النبيلة وقضايا الأمتين العربية والإسلامية.
7- تعمل مؤسسة الشيخ سلطان بن سحيم بن حمد آل ثاني لخدمة المجتمع على توطيد وتحقيق أواصر وقيم ومعاني التكافل الاجتماعي التي يحث عليها الدين الإسلامي.
8- تجلّت جهود الشيخ سلطان بن سحيم لدعم طلاب العلم والعلماء في قطر والمنطقة في المنحة الكريمة التي قدمها لكلية جون إف كنيدي للإدارة الحكومية التابعة لجامعة هارفارد الأميركية بقيمة مليوني دولار أمريكي.
9- يبرز اهتمام الشيخ سلطان بن سحيم بالعلم والعلماء في إنشاء ورعاية مكتبة الشيخ أحمد بن حجر العلمية في الدوحة، وهي مكتبة عامة تضم بين جنباتها أكثر من 20 ألف عنوان من الكتب الإسلامية والأدبية والتاريخية علاوة على كتب قديمة وتراثية والطبعات الأولى النادرة وبعض المخطوطات القديمة الأصلية والمصورة.
10- هوشخصية العام في عام 2007، حيث اختارت اللجنة القائمة على مهرجان "عنيزة" في المملكة العربية السعودية الشيخ سلطان بن سحيم بن حمد آل ثاني شخصية العام، وذلك تقديراً لجهوده في خدمة القضايا الإسلامية والعربية.
