«سويلم»: التجديدات لن تؤثر على بداية العام الدراسى

«سويلم»: التجديدات لن تؤثر على بداية العام الدراسى
- أكشاك الكهرباء
- إحلال وتجديد
- إلقاء القمامة
- استقبال الطلاب
- الأبنية التعليمية
- التربية والتعليم
- الخطة الاستثمارية
- العام الحالى
- العام الدراسى
- الغاز الطبيعى
- أكشاك الكهرباء
- إحلال وتجديد
- إلقاء القمامة
- استقبال الطلاب
- الأبنية التعليمية
- التربية والتعليم
- الخطة الاستثمارية
- العام الحالى
- العام الدراسى
- الغاز الطبيعى
اعتبر السيد سويلم، وكيل وزارة التربية والتعليم فى محافظة دمياط، أن ما يُسمى بـ«القنابل الموقوتة»، التى تحيط بأسوار الكثير من المدارس فى مختلف أنحاء المحافظة، مثل «أكشاك الكهرباء» و«الغاز الطبيعى» و«السنترال»، مسئولية الوحدة المحلية والجهات والهيئات التنفيذية المعنية. وأكد فى حوار مع «الوطن». أن جميع المدارس «آمنة» لاستقبال الطلاب.. وفى ما يلى نص الحوار:
{long_qoute_1}
هناك عدد كبير من المدارس فى دمياط تُجرى فيها أعمال إحلال وتجديد، ومن المتوقع أن تستمر إلى ما بعد بداية العام الدراسى، كيف سيتم التعامل مع هذه المشكلة؟
- هناك تعاون كامل بين هيئة الأبنية التعليمية ووزارة التربية والتعليم والمحافظة، ولدينا مشروعات الخطة الاستثمارية للعام المالى 2016/ 2017 انتهت بنسبة 100%، بقيمة 25 مليون جنيه، ولم تعد هناك مدارس قيد الإنشاء إلا المدارس اليابانية، وبعض المدارس الأخرى مثل مدرسة «محمد عبده للغات»، التى تخضع للإحلال والتجديد، وهذا غير مؤثر تماماً على العام الدراسى، حيث نقيم ملحقات تعليمية جديدة بتلك المدارس، لمواجهة الزيادة على الإقبال.
وماذا عن 4 مدارس تم هدمها فى كفر البطيخ، ونُقل طلابها إلى مدارس أخرى، مما نتج عنه تكدّس فى الفصول؟
- المدارس المهدمة فى كفر البطيخ حالياً 4 مدارس، وتجرى أعمال إحلال وتجديد بها، وهذه الأعمال مدرجة بخطة العام الحالى 2017/ 2018، ومبانى هذه المدارس إما أنه تم بناؤها من قبل بالمخالفة لمواصفات هيئة الأبنية التعليمية، وإما كانت مستأجرة، أما بالنسبة لتكدس الطلاب فى مدارس كفر البطيخ حالياً، فسوف يكون فقط لحين الانتهاء من أعمال الإحلال الكلى، ولن يؤثر الإحلال الجزئى لبعض المدارس على الدراسة، ولن تلغى الدراسة بأىٍّ من المدارس الخاضعة للإحلال والتجديد.
هناك مدارس تتميز بمنشآتها عالية الجودة، لكن بعضها محاط بالقمامة، وأخرى تحاصرها الماشية والدواب والكلاب والثعابين، كيف سيتم التعامل مع مثل هذه المشكلات؟
- هذا الأمر يخص المحليات فحسب، لكن كمسئولية تضامنية من قِبَل مديرى المدارس، فإنهم يقومون بمخاطبة المحليات، وفى بعض الأحيان سوء تصرف السكان من خلال إلقاء القمامة.
هناك خطر داهم يتعرّض له عدد غير قليل من الطلاب، فى ظل وجود أكشاك كهرباء وغاز طبيعى محيطة بالمدارس، وهو ما يطلق عليها البعض «قنابل موقوتة» تُهدّد أرواح الطلاب، فكيف تتعامل المديرية مع هذه التهديدات؟
- هذا الأمر يخص المحليات أيضاً، ويقوم مديرو المدارس بمخاطبة المحليات والجهات المختصة، للتعامل مع تلك المشكلات، وإزالة أسبابها، والتأكد من عدم عودتها مرة أخرى.
الكثير من المدارس تقع فى بؤرة مقالب القمامة، حيث يتم حرقها مباشرةً أمام المدارس، دون اتباع الطرق الصحية التى توصى بها وزارة البيئة للتخلص من النفايات؟
- هناك تعليمات لمديرى المدارس بمداومة مخاطبة المحليات لسرعة التدخل وحل أى من تلك المشكلات، حرصاً على حياة أبنائنا الطلاب.
- أكشاك الكهرباء
- إحلال وتجديد
- إلقاء القمامة
- استقبال الطلاب
- الأبنية التعليمية
- التربية والتعليم
- الخطة الاستثمارية
- العام الحالى
- العام الدراسى
- الغاز الطبيعى
- أكشاك الكهرباء
- إحلال وتجديد
- إلقاء القمامة
- استقبال الطلاب
- الأبنية التعليمية
- التربية والتعليم
- الخطة الاستثمارية
- العام الحالى
- العام الدراسى
- الغاز الطبيعى