وزراء الاقتصاد العرب يدعمون فلسطين ويدعون لمقاطعة إسرائيل

وزراء الاقتصاد العرب يدعمون فلسطين ويدعون لمقاطعة إسرائيل
- الاحتلال الاسرائيلي
- الامانة العامة
- الدول العربية
- الشعب الفلسطيني
- القطاع الخاص
- المدينة المقدسة
- انتهاك القانون
- تنفيذ قرار
- جامعة العربية
- دعم الاقتصاد
- الاحتلال الاسرائيلي
- الامانة العامة
- الدول العربية
- الشعب الفلسطيني
- القطاع الخاص
- المدينة المقدسة
- انتهاك القانون
- تنفيذ قرار
- جامعة العربية
- دعم الاقتصاد
دعا المجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي إلى ضرورة استمرار تقديم الدعم اللازم للاقتصاد الفلسطيني من أجل تعزيز صمود الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد المجلس، في ختام أعمال دورته الوزارية الـ100 اليوم بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية في القاهرة، تنفيذ قرار قمة الرياض الخاص بالمشروعات العربية، لدعم صمود سكان مدينة القدس بسبب خطورة ما وصلت إليه الأمور في المدينة المقدسة.
ودعا المجالس الوزارية المتخصصة كل في مجال تخصصه إلى زيادة الدعم المقدم إلى دولة فلسطين وتوجيه جزء من برامجها لتنفيذ مشاريع إغاثية وتنموية من شأنها تخفيف آثار العدوان وتأهيل ما دمره الاحتلال، ومساعدة فلسطين للتغلب على أزمتها المالية.
كما دعا المنظمات العربية المتخصصة كل في مجال تخصصه إلى تقديم كل أنواع الدعم الممكنة من خلال تنفيذ برامج ومشروعات تنموية، لتأهيل ما يدمره عدوان الاحتلال الإسرائيلي وتقديم تقرير سنوي يعرض على دورة المجلس في شهر سبتمبر.
وطلب المجلس من الأمانة العامة للجامعة العربية اتخاذ كل الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع أجهزة العمل العربي المشترك، لتنفيذ قرار قمة الرياض الخاص بالمشاريع العربية لدعم صمود سكان القدس بسبب خطورة ما وصلت إليه الأمور في المدينة المقدسة.
وحث المجلس القطاع الخاص العربي على توجيه جانب من الاستثمارات لدعم الاقتصاد الفلسطيني بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة والمنظمات والاتحادات المتخصصة.
ودعا الأمانة العامة للجامعة العربية إلى زيادة برامج الدعم الفني للدول الأقل نموا، والتي تندرج دولة فلسطين من ضمنها.
كما دعا الامانة العامة للجامعة العربية بالتنسيق مع المكتب الرئيسي لمقاطعة إسرائيل لإعداد قائمة بالشركات الدولية التي تتعامل مع الاحتلال وتتواطأ معه ببناء مشروعات تدعم بنيته الاستعمارية، وتجسد قمع الشعب الفلسطيني، وانتهاك حقوقه وانتهاك القانون الدولي، وتعميمها على الدول العربية.