نبيلة عبيد: أستعد لتجربة سينمائية جديدة.. و"شائعة جوازي هاتموت لوحدها"

نبيلة عبيد: أستعد لتجربة سينمائية جديدة.. و"شائعة جوازي هاتموت لوحدها"
- التواصل الاجتماعي
- الساحة الفنية
- الساحل الشمالي
- المسلسلات الرمضانية
- المواهب الفنية
- تامر حسني
- دور العرض
- فترة طويلة
- لجنة تحكيم
- محمد رمضان
- التواصل الاجتماعي
- الساحة الفنية
- الساحل الشمالي
- المسلسلات الرمضانية
- المواهب الفنية
- تامر حسني
- دور العرض
- فترة طويلة
- لجنة تحكيم
- محمد رمضان
كشفت الفنانة نبيلة عبيد، سبب اختفائها عن الساحة الفنية في الفترة الماضية، مؤكدة أنها تعمدت الاختفاء لفترة طويلة؛ لقضاء فترة راحة طويلة، بعد تجربتها الإعلامية في برنامج "نجمة العرب"، رئيسة للجنة تحكيم المواهب الفنية.
وتحدثت نبيلة، لـ"الوطن" عن أحدث مشروعاتها السينمائية، قائلة: "أعكف حاليًا على قراءة سيناريو خاص بفيلم، واتكتم على تفاصيله حاليًا، ولكنني بوجه عام سعيدة جدًا بالسينما في الفترة الراهنة، لأنها تشهد فترة انتعاش وإيرادات مفرحة للغاية، وحرصت على مشاهدة جميع الأفلام في دور العرض، وأعجبت بها، مثل (هروب اضطراري) للسقا، و(تصبح على خير) لتامر حسني، و(جواب اعتقال) لمحمد رمضان، وأتمنى أن تستمر السينما على هذا النحو من النجاح، ولم أتردد عندما عرض عليّ العودة إليها بعد فترة طويلة".
فيما يتعلق بالدراما، أوضحت: "عُرض عليّ عدد من السيناريوهات، ولكني لم أحسم موقفي حتى الآن، لحين الانتهاء من تصوير الفيلم، كما لم أتابع المسلسلات الرمضانية جيدًا هذا العام، لأن الوقت كان قصيرًا، لانشغالي بطقوسي الخاصة، ولكني أحرص على مشاهدة جميع الأعمال عبر (يوتيوب)، بعد انتهاء الشهر الكريم".
من ناحية أخرى، أعربت عبيد عن استيائها الشديد بشأن ما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن استعدادها للزواج من شاب يصغرها بـ30 عامًا، مؤكدة أنها لا تهتم بالرد على مثل تلك الشائعات، ولا تعلم مصدرها.
وأكدت أنها كانت تقضي إجازة الصيف في الساحل الشمالي بصحبة عائلتها، حيث فوجئت بخبر استعدادها للخطوبة: "ورغم أنني اندهشت للغاية من إثارة تلك الشائعة لفنانة في عمري، إلا أنني اعتدت على أن أقابل أي شائعة بصمت، لأنها بتموت نفسها بنفسها، وهذا ما تعلمته من عظماء السينما القدامى، مثل حلمي رفلة الذي كان دائمًا يقول لماذا ينكد الفنان على نفسه، طالما أنها شائعة وستموت لوحدها؟!".
وأضافت: "واجهت هذه الشائعة بصمت شديد، ولا أتكلم عنها إلا عندما يسألني الصحفيين، فأنا لا أسعى لتكذيبها، لأنها كذب، ولا أعلم مصدرها".