سحر نصر تتفق مع الوليد بن طلال على ضخ استثمارات بـ 800 مليون دولار

سحر نصر تتفق مع الوليد بن طلال على ضخ استثمارات بـ 800 مليون دولار
- استخدام تكنولوجيا المعلومات
- الاستثمار والتعاون
- الاستثمارات ا
- الاقتصاد المصري
- التعاون الدولى
- السوق المصرية
- السيارات الخاصة
- المستثمرين السعوديين
- أطراف
- أكبر
- استخدام تكنولوجيا المعلومات
- الاستثمار والتعاون
- الاستثمارات ا
- الاقتصاد المصري
- التعاون الدولى
- السوق المصرية
- السيارات الخاصة
- المستثمرين السعوديين
- أطراف
- أكبر
التقت الدكتورة سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، بصاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، ورئيس مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية، بحضور الدكتور شهاب مرزبان، كبير مستشاري الوزيرة للشؤون الاقتصادية، وهشام طلعت مصطفى، رئيس مجموعة "طلعت مصطفى"، وذلك بمدينة شرم الشيخ.
واتفق الجانبان، على زيادة استثمارات الأمير الوليد بن طلال، في مصر، إذ قرر التوسع في منتجع فورسيزون بشرم الشيخ، ليكون أكبر منتجع في العالم والاستثمار في إنشاء فندقين جديدين بالعلمين ومدينتي، ومن المنتظر أن تتجاوز حجم هذه الاستثمارات الجديدة نحو 800 مليون دولار بالاشتراك مع مجموعة طلعت مصطفى، والتي بلغت استثمارتها في منتجعات "فورسيزون" شرم الشيخ، ونايل بلازا، والإسكندرية، ومشروع مدينتي، ومشروع العلمين، نحو 1.8 مليار دولار.
وناقش الجانبان، مجالات الاستثمار والمناخ الاستثماري في مصر، وأشاد الأمير الوليد بن طلال، بالرئيس عبدالفتاح السيسي لجهوده الكبيرة في النهوض بالاقتصاد المصري، موضحا أن لديه استثمارات في مصر تضم قطاعات كثيرة منها القطاع الفندقي الذي يضم امتلاك وتشغيل ٤٠ فندق ومنتجع قائم و١٨ فندقا ومنتجعا تحت التطوير، وفي القطاع المصرفي عن طريق سيتي جروب "Citigroup"، وفي القطاع الإعلامي عن طريق مجموعة روتانا الإعلامية، وفي قطاع الطيران عن طريق "طيران ناس" الذي يصل إلى ٧ محطات ومدن في مصر.
وأشارت الوزيرة، إلى أن بيئة الاستثمار هي محور رئيسي للبرنامج الاقتصادي، والوزارة تعمل على تنفيذ إصلاحات تشريعية ومؤسسية أهمها قانون الاستثمار الجديد الذي صدق عليه الرئيس، ويتضمن تسهيلات وضمانات وحوافز لكافة المستثمرين، مؤكدة أن مصر ترحب بالمستثمرين السعوديين في مصر، والوزارة تعمل على إزالة أي عقبات تواجه عملهم.
وناقش الجانبان، الإجراءات التي تتخذها الحكومة لتنظيم خدمات شركات نقل الركاب في السيارات الخاصة باستخدام تكنولوجيا المعلومات ومنها شركة "كريم"، والتي يستحوذ الأمير الوليد بن طلال، على 7% من حصتها بقيمة 62 مليون دولار، إذ أوضحت الوزيرة، أن الوزارة تنسق مع وزارة النقل في مشروع قانون تنظيم خدمات شركات نقل الركاب فى السيارات الخاصة باستخدام تكنولوجيا المعلومات بما يضمن حماية المنظومة القائمة وتنظيم دخول أطراف جديدة، مشيرة إلى أن الوزارة حريصة على إزالة أية معوقات تواجه عمل شركة "كريم" في مصر، والتي تساهم في تقديم خدمات مميزة في السوق المصرية، بما يؤدي إلى توسيع نشاط الشركة وفق القانون.
وحضر اللقاء كل من حسناء التركي، المديرة التنفيذية للعلاقات الخارجية بمكتب الأمير، ومنال الشمري، المديرة التنفيذية الأولى لمكتب الأمير الوليد بن طلال ونايف الزهير، مدير المواقع والشبكات الإلكترونية وزياد العمير، المساعد التنفيذي للأمير الوليد بن طلال.
- استخدام تكنولوجيا المعلومات
- الاستثمار والتعاون
- الاستثمارات ا
- الاقتصاد المصري
- التعاون الدولى
- السوق المصرية
- السيارات الخاصة
- المستثمرين السعوديين
- أطراف
- أكبر
- استخدام تكنولوجيا المعلومات
- الاستثمار والتعاون
- الاستثمارات ا
- الاقتصاد المصري
- التعاون الدولى
- السوق المصرية
- السيارات الخاصة
- المستثمرين السعوديين
- أطراف
- أكبر