قطر تستغيث بإيران وتركيا لإنقاذها من «المقاطعة العربية»
قطر تستغيث بإيران وتركيا لإنقاذها من «المقاطعة العربية»
- اتهامات ا
- اجتماع ثلاثى
- استطلاع للرأى
- الأقمار الصناعية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- الاقتصاد التركى
- الخارجية البحرينى
- الشئون الداخلية
- آل ثانى
- آمن
- اتهامات ا
- اجتماع ثلاثى
- استطلاع للرأى
- الأقمار الصناعية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- الاقتصاد التركى
- الخارجية البحرينى
- الشئون الداخلية
- آل ثانى
- آمن
كشفت تقارير إيرانية عديدة، أمس، عن اجتماع ثلاثى جمع مسئولين من قطر وتركيا وإيران فى العاصمة «طهران»، وفق ما نقلت وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية.
وقالت وكالة «تسنيم» الإيرانية إن الاجتماع، كان السبب الأساسى له وضع أسس لمعالجة أزمة قطر، والتأثيرات الاقتصادية لمقاطعة الدول الأربع السعودية والإمارات والبحرين ومصر لـ«الدوحة».
وشارك فى الاجتماع، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الإيرانى محمود واعظى، ووزير الاقتصاد التركى نهاد زيبكجى، ووزير الاقتصاد والتجارة القطرى الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثانى، وبحثوا كيفية تطوير العلاقات والروابط الاقتصادية بين دولهم، وإيجاد وسائل وطرق بديلة لنقل السلع والخدمات التركية إلى قطر عبر الأراضى الإيرانية.
ودعا وزير الخارجية البحرينى الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، قطر إلى فتح «تحقيق مستقل» لإثبات ما إذا كانت تقع تحت «الحصار» من الدول الأربع المقاطعة لها من عدمه، وفق ما نقلت وكالة «الأناضول» التركية، فى إشارة لرفضه وصف قطر كلمة «الحصار» على الإجراء الذى اتخذته السعودية والإمارات والبحرين ومصر ضدها قبل شهرين.
واتهم رئيس لجنة العلاقات العامة السعودية - الأمريكية سلمان الأنصارى، قطر بإيواء مدبر هجمات 11 سبتمبر وتوفير مكان آمن لحمايته على أراضيها، وذلك فى مقال له على موقع «ذا هيل» الأمريكية.
وأظهر استطلاع للرأى أن 67% من الأمريكيين، أى ما يعادل الثلثين، يربطون الأزمة القطرية فى أذهانهم بالاتهامات الموجهة إلى قطر بدعم الإرهاب، والتدخل فى الشئون الداخلية لجيرانها، وفق ما نقلت قناة «سكاى نيوز».
وأعلنت وزارة الاتصالات الإسرائيلية، أمس، أنها تعتزم إغلاق مكتب قناة «الجزيرة» القطرية فى القدس المحتلة، لاتهامها بـ«التحريض» على العنف، وفق بيان صادر عن الوزارة، إضافة إلى قطع كافة اتصالات القناة بالأقمار الصناعية.
