10 معلومات عن أضخم حاملة طائرات في العالم: بناؤها تكلف 13 مليار دولار

10 معلومات عن أضخم حاملة طائرات في العالم: بناؤها تكلف 13 مليار دولار
- البحرية الأمريكية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس السابق
- السنة المالية
- الطائرات الأمريكية
- القوات البحرية
- اليوم السبت
- حاملة الطائرات
- أجهزة الرادار
- أكبر
- البحرية الأمريكية
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس السابق
- السنة المالية
- الطائرات الأمريكية
- القوات البحرية
- اليوم السبت
- حاملة الطائرات
- أجهزة الرادار
- أكبر
دشن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، حاملة الطائرات الأمريكية الجديدة "يو إس إس جيرالد فورد"، التي تعد أضخم حاملة طائرات في العالم، وبلغت تكلفة بنائها 13 مليار دولار.
1- يو إس إس جيرالد فورد هي حاملة طائرات تابعة القوات البحرية الأمريكية وهي في نفس الوقت تصنيف لنوع سفن جديدة، يسمى "تصنيف جيرالد فورد".
2- تعتبر أكبر سفينة في العالم، وقد سميت باسم الرئيس الأمريكي السابق جيرالد فورد.
3- تخلتف حاملة الطائرات هذه عن حاملة الطائرات "يو إس إس إنتربرايز سي في إن-65" التي انتهت خدمتها بالفعل في 1 ديسمبر 2011.
4- اشترك الكونجرس الأمريكي في تسمية حاملة الطائرات الجديدة حيث قدم "جون وارنر" حاكم ولاية فيرجينيا بمشروع هذا القرار إلى الكونجرس للعمل به في السنة المالية 2007، ووافق الكونجرس علي القرار وقام الرئيس السابق"جورج دبليو بوش" باعتماد القرار في 17 أكتوبر 2007.
5- كان المسؤول عن تسمية السفينة قبل هذا المرسوم من اختصاص وكيل وزارة الدفاع لشؤون البحرية " دونالد وينتر".
6- في 3 يناير 2007 أعلن وزير الدفاع أنذاك "دونالد رامسفيلد " بعد عدة أيام من وفاة الرئيس السابق جيرالد فورد، وأعلنت البحرية الأمريكية موافقتها على تلك التسمية في 16 يناير 2007.
8- أُسند عطاء بناء حاملة الطائرات الجديدة إلى شركة "نورثروب غرومان" في 10 سبتمبر 2008 بتكلفة 5.7 مليار دولار لبناء حاملة الطائرات سي في إن-78 . ولكن خزانة الكونجرس كانت تقدر لها 11.4 مليار دولار في يونيو 2008.
9- ودشنت السفينة بتنزيلها إلى الماء في 9 نوفمبر 2013، وقامت بتدشينها " سوزان فورد بيلز" ابنة جيرالد فورد، وبعد تدشينها بقليل تبين أن حاملة الطائرات لا تفي بـ"تصنيف نيمتز" الذي يتطلب زيادة معدلات إقلاع وهبوط الطائرة عليها، وكان تطوير نوع المقلاع الكهرومغناطيسي الجديد لم ينته تقنيا بعد، وكذلك نظام الالتقاط عند الهبوط وأجهزة الرادار لتوجيه الطيارين ومصاعد الذخيرة، فكان معدل زيادة الإقلاع والهبوط يستدعي وقتا أقصر بين تجهيز كل طائرة والطائرة التي بعدها، لكي تفي لشروك بتصنيف نيمتز.
10- كان الخبراء يعتقدون أن استيفاء تلك الشروط سوف يتحقق عند بدء خدمة حاملة الطائرات في عام 2016، ومع ذلك فإن هيئة الخبراء قدرت زيادة في التكلفة تصل إلى 25%، ما يعطل بناء حاملتي الطائرات الجديدتين بنفس التصنيف الجديد، وهما يو إس إس جون كينيدي"CV-67" و يو إس إس إنتربرايز "CVN-80".