السفير التركى يدعو أمريكا للتجسس على اتصالات «جولن»

السفير التركى يدعو أمريكا للتجسس على اتصالات «جولن»
- اتهامات ا
- الذكرى السنوية
- الرئيس التركى
- السفير التركى
- السلطات الأمريكية
- العام الماضى
- الولايات المتحدة
- بن على
- جلسة خاصة
- حالة الطوارئ
- اتهامات ا
- الذكرى السنوية
- الرئيس التركى
- السفير التركى
- السلطات الأمريكية
- العام الماضى
- الولايات المتحدة
- بن على
- جلسة خاصة
- حالة الطوارئ
طالب السفير التركى لدى الولايات المتحدة، السلطات الأمريكية بالبحث فى أى اتصالات تم اعتراضها لفتح الله جولن للحصول على أدلة تدعم اتهام تركيا لرجل الدين المقيم فى الولايات المتحدة بأنه دبر محاولة انقلاب العام الماضى، وعبر السفير سردار كيليج فى مقابلة مع وكالة «رويترز» مساء أمس الأول عن خيبة أمله إزاء الرد الأمريكى على طلب تسليم «جولن»، وحث واشنطن على إثبات الاتهامات التى توجهها أنقرة ضده. ونظم آلاف الأتراك عدة فعاليات إحياءً للذكرى الأولى لمحاولة الانقلاب الفاشلة ضد الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، فى الوقت الذى قامت فيه السلطات بتسريح أكثر من 7 آلاف موظف حكومى، بينهم 2303 شرطيين، فى إطار حالة الطوارئ المعمول بها فى أنقرة منذ يوليو الماضى. وندّد جولن، بالحملة التى يشنها النظام ضد معارضيه. وكان من المقرر أن يعقد البرلمان قبل فعاليات الذكرى السنوية للمحاولة الانقلابية جلسة خاصة يشارك بعدها «أردوغان» فى مسيرة شعبية على جسر فوق البوسفور. وأثارت ملصقات بمناسبة مرور عام على محاولة الانقلاب، جدلاً فى تركيا، إذ رأى فيها البعض ازدراءً بالجيش، وقال رئيس الوزراء التركى، بن على يلدريم، أمس، إن الملصقات «ليس فيها ما يُزعج».