صحفي فرنسي أصيب في الموصل يحصل على جائزة "ألبرت-لوندر"

صحفي فرنسي أصيب في الموصل يحصل على جائزة "ألبرت-لوندر"
- الصحافة المكتوبة
- انفجار لغم
- تحرير الموصل
- توزيع الجوائز
- حفل توزيع
- خمس سنوات
- رجل الاعمال
- سوريا والعراق
- لجنة التحكيم
- لجنة تحكيم
- الصحافة المكتوبة
- انفجار لغم
- تحرير الموصل
- توزيع الجوائز
- حفل توزيع
- خمس سنوات
- رجل الاعمال
- سوريا والعراق
- لجنة التحكيم
- لجنة تحكيم
فاز الصحفي الفرنسي "صامويل فوراي" الذي كان أصيب حين كان يغطي معركة تحرير الموصل، إضافة إلى الثنائي تريستان وأليكس وماتيو رينير عن تحقيق حول فينسنت بولوري، بجائزة "ألبرت-لوندر" لعام 2017.
وصامويل فوراي (36 عاما) هو صحفي مستقل مقيم في العراق، وأسندت له الجائزة تقديرُا لريبورتاجاته التي نشرت في صحيفة "لوفيجارو" منذ خريف 2016 حول معركة الموصل.
وقبل 15 يوما أصيب بجروح طفيفة في انفجار لغم قتل فيه زملاؤه فيرونيك روبير وستيفان فيلنوف وبختيار حداد الذين اهدي حفل توزيع الجوائز، اليوم، إلى أرواحهم.
وأشادت لجنة تحكيم أهم جائزة فرنكوفونية "بشجاعة وحس ميداني جلي وصواب رؤية وصياغة وكتابة إنسانية تصنفه بالتأكيد في خط ألبرت-لوندر".
والجديد هذا العام هو منح جائزة "ألبرت-لوندر" لـ"فرنسوا ديفيد تومسون" (37 عاما) عن تحقيق عن المسلحين المتطرفين الفرنسيين أو المقيمين في فرنسا الذين يعودون إلى البلاد بعد القتال مع متطرفين في سوريا والعراق.
وتومسون صحفي يعمل لإذاعة فرنسا الدولية وموقع لوجور، وكان نشر تحقيقه نهاية 2016 وبيع منها نحو 40 ألف نسخة.
وأشادت لجنة التحكيم "بالعين الراصدة والشجاعة والثبات والجراة التي تحلى بها على مدى خمس سنوات مع نزاهة غير مألوفة، وأخذ مسافة جيدة من المصادر وسط محيط صعب وخطر".
وحصل الصحفيان الفرنسيان تريستان ويلكس (33 عاما) وماتيو رينير (34 عاما) على جائزة الإنتاج السمعي البصري عن سيرة رجل الأعمال فينسنت بولوري التي بثت على قناة "فرانس2" العامة.
وأشادت لجنة التحكيم بـ"جدية هذا العمل الذي يعكس الاستقلالية والجرأة للتلفزيون العام في مجال الاستقصاء".