الأردن: ندعم الشرعية في ليبيا والحوار بين المكونات الأساسية بها

الأردن: ندعم الشرعية في ليبيا والحوار بين المكونات الأساسية بها
- الأمانة العامة
- الأمين العام
- الانتهاكات الإسرائيلية
- الجامعة العربية
- الحد من الفقر
- الحرب على الإرهاب
- القضية الفلسطينية
- اللاجئين السوريين
- المملكة الأردنية
- أجواء
- الأمانة العامة
- الأمين العام
- الانتهاكات الإسرائيلية
- الجامعة العربية
- الحد من الفقر
- الحرب على الإرهاب
- القضية الفلسطينية
- اللاجئين السوريين
- المملكة الأردنية
- أجواء
انعقد اجتماع المندوبين الدائمين وكبار المسؤولين للإعداد لاجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة في دورتها العادية الـ28 والمنعقدة بالمملكة الأردنية الهاشمية.
بدأت الجلسة الافتتاحية بكلمة السفير ودادي ولد سيدي هيبة، المندوب الدائم للجمهورية الإسلامية الموريتانية (رئاسة القمة في الدورة السابقة) شكر فيها المملكة الأردنية الهاشمية على حسن الاستقبال ونوه بالجهد الكبير للأمين العام والجامعة العربية للتحضير لأعمال القمة.
وأشار إلى القفزة الهائلة التي حققتها بلاده، خاصة فيما يتصل بصون أمنها واستقرارها وسط أجواء إقليمية مضطربة وإرسائها لمنظومة إصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية شاملة ركزت على ترسيخ دولة القانون والمؤسسات وتحرير الإعلام بفضاءاته المختلفة وتوسيع قاعدة التمثيل الشعبي وتمكين المرأة وتبني سياسات من شأنها الحد من الفقر وبطالة الشباب.
وأضاف السفير أن هذه السياسات الحكيمة أثمرت عن تبوؤ بلاده المكانة اللائقة على المستوى العربي والإقليمي والدولي، وأكد أن رئاسة القمة الـ27 قد تولت بمسؤولياتها كاملة حيال قضايا الأمة وعلى رأسها قضية العرب المركزية الأولى "القضية الفلسطينية" كما أولت عناية خاصة لمتابعة وتنفيذ قرارات القمة، خاصة تلك المتعلقة بمكافحة الإرهاب والتطرف صوناً للأمن القومي العربي.
وقام بتسليم الرئاسة إلى السفير علي العايد المندوب الدائم للمملكة الأردنية الهاشمية الذي ألقى بدوره كلمة رحب فيها بضيوف المملكة الأردنية الهاشمية وقدم الشكر للجمهورية الإسلامية الموريتانية على رئاستها الموفقة للقمة العربية في دورتها السابعة والعشرين، كما قدم الشكر إلى الأمين العام والأمانة العامة على التعاون البناء والمثمر.
وأشار، بحسب بيان للجامعة العربية، إلى أن عمّان تتشرف باستضافة القمة للمرة الرابعة والتي تنعقد الآن في وقت حساس وحرج وتناقش ملفات مهمة على رأسها القضية الفلسطينية ودعم مفاوضات السلام الجادة والمحددة بسقف زمني لتجسيد حل الدولتين على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967 والتصدي للإجراءات والانتهاكات الإسرائيلية التي تستهدف القدس.
كما أكد على دعم الشرعية في ليبيا ودعم الحوار بين المكونات الأساسية بها، وبشأن الأوضاع في سوريا فقد أكد أن الحل الوحيد لمأساتها هو الحل السياسي الذي يحقق تطلعات الشعب السوري ويعيد إليها الاستقرار ويسمح بعودة اللاجئين السوريين التي يستضيف منهم الأردن نحو مليون و300 ألف لاجئ بما يفوق قدراته الاقتصادية وموارده المحدودة، وفي نهاية كلمته أشار إلى "أن الحرب على الإرهاب هي حربنا لنصرة الدين وغيرة على ثقافتنا وحماية لشبابنا وأمن شعوبنا".
- الأمانة العامة
- الأمين العام
- الانتهاكات الإسرائيلية
- الجامعة العربية
- الحد من الفقر
- الحرب على الإرهاب
- القضية الفلسطينية
- اللاجئين السوريين
- المملكة الأردنية
- أجواء
- الأمانة العامة
- الأمين العام
- الانتهاكات الإسرائيلية
- الجامعة العربية
- الحد من الفقر
- الحرب على الإرهاب
- القضية الفلسطينية
- اللاجئين السوريين
- المملكة الأردنية
- أجواء