فشل اتفاق «هامش الربح» بين «الصيادلة» و«الصحة» للمرة الثالثة

فشل اتفاق «هامش الربح» بين «الصيادلة» و«الصحة» للمرة الثالثة
- الأدوية المحلية
- الأدوية منتهية الصلاحية
- الشركات المحلية
- الصحة والسكان
- حل أزمة
- شركات الأدوية
- شركات الدواء
- نقابة الصيادلة
- أجنبية
- الأدوية المحلية
- الأدوية منتهية الصلاحية
- الشركات المحلية
- الصحة والسكان
- حل أزمة
- شركات الأدوية
- شركات الدواء
- نقابة الصيادلة
- أجنبية
كشفت مصادر مسئولة بوزارة الصحة والسكان، فشل الاجتماع، الذى عقد مساء أمس الأول، بين وزارة الصحة وشركات الأدوية المحلية والأجنبية ونقابة الصيادلة بشأن حل أزمة هامش ربح الصيادلة فى القرار الخاص بتسعير الدواء رقم 499 لسنة 2012، ويعد ذلك الاجتماع هو الثالث خلال الشهرين ونصف الشهر الماضيين بين وزارة الصحة وشركات الدواء ونقابة الصيادلة للاتفاق على نسبة هامش ربح الصيادلة. وأوضحت المصادر أن الدكتور أحمد عماد، وزير الصحة، حاول الوصول لاتفاق بشأن هامش ربح الصيادلة بين الشركات المحلية والأجنبية والنقابة، ووافقت الشركات على نسبة 23% للأدوية المحلية و15% للأدوية المستوردة، التى شملها قرار تحريك الأسعار فى مايو 2016 ويناير 2017، لكن أعضاء النقابة طلبوا أن تشمل نسبة هامش الربح كل الأدوية. وتابعت المصادر أن «عماد» وعد أعضاء النقابة بإصدار قرار رسمى بشأن غسيل السوق من الأدوية منتهية الصلاحية يلزم كافة شركات الأدوية المحلية والأجنبية وشركات التصنيع لدى الغير، باسترجاع الأدوية منتهية الصلاحية لمدة عام بدون فواتير أو قيد أو شرط وبعد ذلك تلتزم الصيدليات بالاحتفاظ بالفواتير كشرط لاسترجاع تلك الأدوية، وأعلنت نقابة الصيادلة، أن الاجتماع فشل بسبب ما وصفته بـ«تعنت» الوزير تجاه مطالبهم لإرضاء شركات الأدوية.