"رويترز": مسلحون إسلاميون وراء خطف المجندين في سيناء

كتب: رويترز

"رويترز": مسلحون إسلاميون وراء خطف المجندين في سيناء

"رويترز": مسلحون إسلاميون وراء خطف المجندين في سيناء

قالت مصادر أمنية، إن مسلحين إسلاميين خطفوا في الساعات الأولى من صباح اليوم، سبعة أفراد أمن بالقرب من مدينة العريش بشمال سيناء، ويطالبون بالافراج عن متشددين سجناء في مقابل الافراج عن الرهائن. واستغلت جماعات إسلامية متشددة متمركزة في شمال سيناء انهيار سلطة الدولة بعد الانتفاضة التي أطاحت بالرئيس المصري حسني مبارك عام 2011 لشن هجمات على إسرائيل عبر الحدود وعلى أهداف مصرية أيضًا. وخطف المسلحون رجال الأمن السبعة أثناء سفرهم بين العريش ورفح في الساعات الأولى من الصباح. وذكرت المصادر أنه في وقت لاحق وفي لفتة لإبداء حسن النوايا أطلق المسلحون سراح رجل شرطة. والباقون الستة هم من أفراد الجيش والشرطة. وقال مصدر أمني، إن المسلحين يطالبون بالإفراج عن أعضاء في جماعة التوحيد والجهاد أدينوا بشن هجمات في شمال سيناء عام 2011 أدت الى مقتل ستة من أفراد الأمن ومدني. أخبار متعلقة: رفع حالة الطواريء بقناة السويس ومواني البحر الاحمر والمنافذ البرية عقب اختطاف الجنود في سيناء خبير استراتيجي: اختطاف جنود سيناء هو "عملية انتقامية" لتحرير بعض السجناء مصدر رئاسي: تحديد أماكن وهوية مختطفي الجنود مسؤولية وزراتي الدفاع والداخلية خبير عسكري يرجح مسؤولية جماعات "القاعدة" بسيناء عن خطف الجنود المصريين دراج: اختطاف الجنود يعني أن إقامة مشروع محور قناة السويس عبث لعدم توافر الأمن خبير استراتيجي: "حماس" وراء حادث اختطاف المجندين بسيناء.. ونزول الجيش للشارع واجب الآن داخلية حماس تبدي استعداها للتعاون مع مصر لكشف جريمة اختطاف سبعة جنود بكري: أخشى أن تكون عملية اختطاف الجنود في سيناء "مدبرة" لعزل السيسي مصدر عسكري: الجيش لن يسمح بالإطاحة بـ"السيسي" إثر خطف جنود سيناء مصدر عسكري ينفي تحرير أحد الجنود المختطفين بسيناء مصدر أمني: تم التعرف على هوية مختطفي الجنود بسيناء.. ولا صلة للجماعات الجهادية المتحدث العسكري: وزير الدفاع يتابع جهود الإفراج عن المجندين السبعة المختطفين مصدر عسكري: السيسي بمكتبه ولم يتوجه للرئاسة عاجل| الإفراج عن أحد الجنود المختطفين في شمال سيناء الرئيس مرسي يستدعي وزيري الدفاع والداخلية على خلفية اختطاف جنود في سيناء مسلحون مجهولون يختطفون 7 من أفراد الجيش والشرطة بالعريش.. ومخاوف من اقتيادهم إلى غزة