البيئة: 8 أعراض لمرض الأسماك في "الاستزراع" أبرزها بطء السباحة

البيئة: 8 أعراض لمرض الأسماك في "الاستزراع" أبرزها بطء السباحة
- أكثر شراسة
- الاشتراطات البيئية
- الحركة السريعة
- النتيجة النهائية
- درجة الحرارة
- معدل التنفس
- مواد سامة
- نقص الاكسجين
- وزارة البيئة
- أجسام
- أكثر شراسة
- الاشتراطات البيئية
- الحركة السريعة
- النتيجة النهائية
- درجة الحرارة
- معدل التنفس
- مواد سامة
- نقص الاكسجين
- وزارة البيئة
- أجسام
قدم دليل الاشتراطات البيئية لمشروعات الاستزراع السمكي بوزارة البيئة، عددا من الظواهر التي تدل على مرض الأسماك قيل صيدها، مشددا على أنها لا تموت فجأة إلا إذا تواجد سبب مباشر مثل نقص الاكسجين أو وجود مواد سامة، أو سريات تيار كهربي بالماء، أو الارتفاع المفاجئ في درجة الحرارة بدرجة لا تتحملها الأسماك، أما في الظروف الطبيعية؛ فإن موت الأسماك لابد أن تسبقه عوامل، وأسباب تساعد على الإصابة بالأمراض ثم تكون النتيجة النهائية موت الأسماك.
وأشار "الدليل" لوجود 8 أعراض رئيسية لوجود أمراض: "1- سباحة الأسماك ببطء شديد، وترنحها يميناً، ويساراً أثناء السباحة، 2- سباحة الأسماك، وزعانفها مقفلة، وليست مفتوحة، 3- زيادة معدل التنفس بشكل ملحوظ، وذلك بأن تطفو السمكة على السطح، وتقوم بفتح، وقفل الفم، والغطاء الخيشومي بمعدلات سريعة، 4- الحركة السريعة، والمتقطعة، والدائرية للأسماك، والتي تعرف باسم "ظاهرة البرق"، ومعناها أن السمكة تقوم بسباحة مفاجئة، وبسرعة عالية جداً، وبشكل هستيري من مكان لآخر".
وتابعت: "5- عدم محاولة السمكة للهروب عند الاقتراب منها أو محاولة إثارتها، 6- فقدان السمكة لتوازنها، - حك السمكة جسمها على الأحجار، والأجسام الصلبة الموجودة بالحوض أو على جوانب الحوض، 8- تعير ألوان الأسماك، وخاصة أثناء النهار".
ولفت "الدليل" إلى أن بعض تغيرات الأسماك قد لا تكون ناتجة عن إصابة بأمراض، بل تكون تغيرات طبيعية تحدث للأسماك في وقت ما؛ فمثلاً إذا اقترب موسم التزاوج لبعض الأسماك؛ فإنها تصبح أكثر شراسة كما تتغير ألوانها بسرعة جداً، وذلك نتيجة لإفراز هرمونات جنسية معينة.