متحدث روسي: إصابة اثنين من ضباط "حميميم" في حلب

متحدث روسي: إصابة اثنين من ضباط "حميميم" في حلب
- الأمم المتحدة
- الدفاع الروسية
- السكان المحليين
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
- المناطق السكنية
- الهدنة الإنسانية
- روسيا اليوم
- الأمم المتحدة
- الدفاع الروسية
- السكان المحليين
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
- المناطق السكنية
- الهدنة الإنسانية
- روسيا اليوم
- الأمم المتحدة
- الدفاع الروسية
- السكان المحليين
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
- المناطق السكنية
- الهدنة الإنسانية
- روسيا اليوم
ذكرت وزارة الدفاع الروسية، اليوم، أن ضابطين من مركز "حميميم للمصالحة"، أصيبا جراء شظايا قذائف هاون أطلقها مسلحو "حلب" الشرقية خلال الهدنة الإنسانية الأخيرة.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف: "خلال الهدنة الإنسانية الأخيرة، أصيب اثنان من ضباط المركز الروسي للمصالحة، في أثناء انتظارهما وصول قافلة المساعدات الإنسانية، بشظايا جراء هجوم بقذائف الهاون شنه المسلحون من الحي الشرقي في حلب".
وفي سياق آخر، أشار كوناشينكوف-تعليقا على تصريحات المستشار الخاص ومنسق الشؤون الإنسانية لسوريا يان إيجلاند، الأخيرة، بأن المعارضة السورية في المناطق الشرقية من "حلب"، وافقت على خطة الأمم المتحدة للإغاثة الإنسانية، وإيصال المساعدات وعمليات الإجلاء لأسباب طبية- إلى أن وزارة الدفاع الروسية لا تملك معلومات موثقة ودقيقة بشأن الموافقة المزعومة للمعارضة المسلحة على إيصال المساعدات الإنسانية شرق حلب، لا أسماء، لا شهادات أو وثائق سوى كلمات إيجلاند"، وذلك وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.
وتساءل المتحدث الروسي: "إذا كانت المعارضة في حلب توافق على إيصال المساعدات الإنسانية وإجلاء السكان، فمن هو في هذه الحالة الذي يقصف ويلغم جميع الممرات الإنسانية؟، ومن الذي يقصف بقذائف الهاون وقاذفات صواريخ محلية الصنع المناطق السكنية غرب حلب؟"، موضحا: "هل يعرف الإرهابيون بخصوص اتفاقيات إيجلاند مع المعارضين أو المعارضة، هناك إرهابيون في الليل، يقتلون سكان حلب، وفي النهار يتفاوضون مع ممثل الأمم المتحدة".
وأشار كوناشينكوف، إلى أن روسيا أدخلت وأجرت أكثر من مرة هدنة إنسانية في حلب، لكن في كل مرة كانت تنتهك بسبب عدم استعداد ممثلي الأمم المتحدة وتصرفات الإرهابيين.
وأوضح أن روسيا أعلنت عدة مرات هدن إنسانية في حلب وفي فترات مختلفة، لكن في كل مرة كانت تحبط، لسببين: ممثلو الأمم المتحدة ليسوا جاهزين لنقل المساعدات الإنسانية، والإرهابيون في حلب لا يعرفون ما إذا كان أحد ما اتفق معهم بخصوص إجلاء السكان المحليين.
وتابع أن روسيا ستدعم أي مبادرة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوري، وليس فقط من الأمم المتحدة، ولكن أيضا من المنظمات والبلدان الأخرى سواء في شرق حلب أو أماكن أخرى من المناطق السورية".
- الأمم المتحدة
- الدفاع الروسية
- السكان المحليين
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
- المناطق السكنية
- الهدنة الإنسانية
- روسيا اليوم
- الأمم المتحدة
- الدفاع الروسية
- السكان المحليين
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
- المناطق السكنية
- الهدنة الإنسانية
- روسيا اليوم
- الأمم المتحدة
- الدفاع الروسية
- السكان المحليين
- المساعدات الإنسانية
- المعارضة السورية
- المناطق السكنية
- الهدنة الإنسانية
- روسيا اليوم