وزير البيئة يشارك في عدد من الاجتماعات الجانبية على هامش الـ"COP"

وزير البيئة يشارك في عدد من الاجتماعات الجانبية على هامش الـ"COP"
- استهلاك الطاقة
- الاتحاد الأوروبي
- الاحتباس الحراري
- البيئة المصرية
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدورة الثانية
- الدول الأفريقية
- الطاقة المتجددة
- أطراف
- استهلاك الطاقة
- الاتحاد الأوروبي
- الاحتباس الحراري
- البيئة المصرية
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدورة الثانية
- الدول الأفريقية
- الطاقة المتجددة
- أطراف
- استهلاك الطاقة
- الاتحاد الأوروبي
- الاحتباس الحراري
- البيئة المصرية
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدورة الثانية
- الدول الأفريقية
- الطاقة المتجددة
- أطراف
شارك الدكتور خالد فهمي، وزير البيئة، في عدد من الفعاليات الجانبية على هامش مؤتمر الأطراف في اتفاقية التغيرات المناخية COP 22 والمنعقد بمراكش، حيث شارك في فعاليات الحدث الجانبي الخاص بدول الجنوب.
وأكد فهمي، خلال الكلمة التي ألقاها، ترحيب مصر بالتعاون مع دول الجنوب لتحقيق أهداف اتفاقية باريس بشأن المناخ.
وشدد فهمي على أهمية تقديم الدعم اللازم لدول القارة الإفريقية لتنفيذ مساهماتها في اتفاق باريس، وضرورة قيام دول الجنوب بدورها في تقديم الدعم، خاصة فيما يتعلق بتنفيذ مبادرة الطاقة المتجددة لإفريقيا ومبادرة التكيف الإفريقية.
كما أكد الوزير أهمية التعاون في مجالات نقل التكنولوجيا وترشيد استهلاك الطاقة، خاصة مع تفوق عدد من دول الجنوب مثل الصين في مجالات الطاقة المتجددة، مشيرا إلى التزامات دول الشمال أيضا تحت مظلة اتفاق باريس للمناخ والتي يجب احترامها، حيث إن التعاون مع دول الجنوب يُعد تعاونا طوعيا وغير ملزم.
وأشار وزير البيئة أيضا إلى أهمية تقديم الدعم لمشروعات التخفيف والتكيف والتعاون بين إفريقيا والصين، خاصة مع تقدم تكنولوجيات ترشيد الطاقة والتعامل مع موضوعات التكيف في الصين، ما يتيح الفرصة للتعاون بين مصر والصين والدول الإفريقية في هذا المجال.
كما شارك الدكتور خالد فهمي في فعاليات الحدث الجانبي الخاص بإعداد الدول الإفريقية في مجال الرصد والإبلاغ والتحقق، حيث أكد أهمية إعداد دول القارة الأفريقية للقيام برصد انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، ورصد المساهمات الوطنية من خلال اتفاق باريس للمناخ.
وطالب مشروع الرصد والإبلاغ والتحقق الممول من الاتحاد الأوروبي وضع مسألة وجود نظام مستدام يمكن من خلاله متابعة الجهود الوطنية اعتمادا على الكوادر المحلية في الاعتبار، حيث إن متطلبات الرصد والإبلاغ والتحقق تعد من أهم النقاط المتضمنة في اتفاق باريس للمناخ، وتتطلب تقديم تقرير كل عامين.
وأكد فهمي أهمية الرصد في مجالات التكيف والتي تمثل أهمية قصوى لدول القارة الإفريقية، وأبدى استعداد وزارة البيئة المصرية لتقديم الدعم الكامل للمشروع خلال مدة تنفيذه في مصر لرفع ودعم القدرات المحلية في هذا المجال.
جدير بالذكر أن الدورة الثانية والعشرين لمؤتمر الأطراف في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ (COP22) تعقد في مراكش المغرب ما بين 7 الى 18 نوفمبر 2016، ويأتي هذا الحدث بعد الاعتماد التاريخي للاتفاق العالمي بشأن المناخ في مؤتمر الأطراف COP 21 في باريس.
- استهلاك الطاقة
- الاتحاد الأوروبي
- الاحتباس الحراري
- البيئة المصرية
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدورة الثانية
- الدول الأفريقية
- الطاقة المتجددة
- أطراف
- استهلاك الطاقة
- الاتحاد الأوروبي
- الاحتباس الحراري
- البيئة المصرية
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدورة الثانية
- الدول الأفريقية
- الطاقة المتجددة
- أطراف
- استهلاك الطاقة
- الاتحاد الأوروبي
- الاحتباس الحراري
- البيئة المصرية
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الدورة الثانية
- الدول الأفريقية
- الطاقة المتجددة
- أطراف