رئيس مجلس الأعمال المصرى الأمريكى: علاقات القاهرة بواشنطن ستكون «أكثر سلاسة»

رئيس مجلس الأعمال المصرى الأمريكى: علاقات القاهرة بواشنطن ستكون «أكثر سلاسة»
- أرض الواقع
- الإدارة الأمريكية
- الانتخابات الأمريكية
- التيار الإسلامى
- الجمعية العمومية للأمم المتحدة
- الحملة الانتخابية
- الدور المصرى
- الرئيس السيسى
- السوق المصري
- أبريل
- أرض الواقع
- الإدارة الأمريكية
- الانتخابات الأمريكية
- التيار الإسلامى
- الجمعية العمومية للأمم المتحدة
- الحملة الانتخابية
- الدور المصرى
- الرئيس السيسى
- السوق المصري
- أبريل
- أرض الواقع
- الإدارة الأمريكية
- الانتخابات الأمريكية
- التيار الإسلامى
- الجمعية العمومية للأمم المتحدة
- الحملة الانتخابية
- الدور المصرى
- الرئيس السيسى
- السوق المصري
- أبريل
توقع عمر مهنا، رئيس مجلس الأعمال المصرى الأمريكى، أن تصبح العلاقات المصرية الأمريكية «أكثر سلاسة» الفترة المقبلة بعد فوز «ترامب»، وقال فى حوار لـ«الوطن» إن الدعم الأمريكى فى مجال الإرهاب بما فيه المساعدات العسكرية، سيتغير للأفضل، نظراً لتصدر هذا الملف أولويات الإدارة الجديدة. وأكد «مهنا» أن السياسة الخارجية لواشنطن سوف تشهد تغيراً جذرياً، بما يصب فى مصلحة مصر والشرق الأوسط بشكل كبير.. وإلى نص الحوار.
{long_qoute_1}
■ كيف رأيت نتيجة الانتخابات الأمريكية؟
- فوز «ترامب» بالنسبة لى كان «مفاجأة متوقعة»، فمن يعلم طبيعة الشعب الأمريكى سيدرك أن «ترامب» يمثل صوت الرجل الأمريكى العادى وليس النخبة، التصويت فى تلك الانتخابات كان شعبياً وليس نخبوياً كالعادة.. كان واضحاً أن الأصوات التى ذهبت إلى «ترامب» هى أصوات الناخب الأمريكى العادى وليس مثقفى أمريكا.
■ كثيرون وضعوا «ترامب» فى خانة العنصريين الذين يعملون ضد المسلمين؟
- هذا تصور خاطئ، «ترامب» ليس عنصرياً وليس ضد العرب والمسلمين، لكنه ضد التيار الإسلامى المتطرف، ولقاؤه مع الرئيس السيسى فى نيويورك سبتمبر الماضى على هامش الجمعية العمومية للأمم المتحدة كان واضحاً فيما يتعلق بتلك النقطة، ونتائجه كانت إيجابية للغاية، ومثلت موقفاً جيداً بالنسبة إلينا.. ونحن عندما كنا فى بعثة طرق الأبواب السابقة فى أبريل الماضى التقينا مسئولين فى الحملة الانتخابية لـ«ترامب»، وكان كلامهم بشأن مصر إيجابياً جداً.
■ ملف الإرهاب من بين الملفات المهمة على الأجندة المصرية.. هل تتوقع أن الاهتمام المماثل من جانب «ترامب» بنفس الملف يكون نقطة التقاء تعزز علاقة البلدين؟
- توجه الإدارة الأمريكية الجديدة الممثلة فى «ترامب» واضح بشأن الإرهاب وصارم جداً، وهذه نقطة مهمة جداً لمصر، لأن نزع فتيل الإرهاب فى الشرق الأوسط سيفرق معنا كثيراً.. أتوقع أن يتم دعم الدور المصرى فى مكافحة الإرهاب خلال الفترة المقبلة بشكل كبير، لأننى لا أعتقد أن هناك دولة تتصدى للإرهاب فى المنطقة مثل مصر.. «إحنا اللى شايلين شيلة الإرهاب»، ونحن الدولة الوحيدة التى لديها إمكانية محاربة الإرهاب فى ظل تفكك دول كثيرة فى المنطقة.
■ لكن البعض يرى أن تصريحاته بشأن الملف الاقتصادى والعلاقات التجارية الخارجية مقلق إلى حد ما.. هل تتفق مع هذا الرأى؟
- تصريحاته الاقتصادية غير مقلقة بالقدر الذى يراه البعض، وفيما يتعلق بمصر، أعتقد أن النظرة الأمريكية إلى السوق المصرية اختلفت تماماً، خاصة بعد الإجراءات الإصلاحية التى تم اتخاذها وتحديداً فى مجال تحرير. والدعم الأمريكى مهم جداً وكان واضحاً جداً لنا فى صندوق النقد الدولى، رجال الأعمال الأمريكيون يهمهم أن تشهد السوق المصرية انتعاشة الفترة المقبلة لأن مصر شريك استثمارى مهم جداً لهم.
■ كيف ترى مستقبل المساعدات الأمريكية لمصر فى ظل الإدارة الجديدة؟
- حتى أكون أميناً معك، وكما قلت لك أمريكا دولة مؤسسات، يبرز بشكل واضح.. هناك دور إقليمى لمصر على أرض الواقع، لم يتم تغافله من جانب باقى المؤسسات الأمريكية.. وأتصور أن هذا الدور سيتم دعمه الفترة المقبلة بشكل كبير.. خلاصة القول، الإدارة الحالية تصب فى مصلحتنا بشكل كبير، وأعتقد أن تكون طبيعة العلاقات أكثر سلاسة الفترة المقبلة.
- أرض الواقع
- الإدارة الأمريكية
- الانتخابات الأمريكية
- التيار الإسلامى
- الجمعية العمومية للأمم المتحدة
- الحملة الانتخابية
- الدور المصرى
- الرئيس السيسى
- السوق المصري
- أبريل
- أرض الواقع
- الإدارة الأمريكية
- الانتخابات الأمريكية
- التيار الإسلامى
- الجمعية العمومية للأمم المتحدة
- الحملة الانتخابية
- الدور المصرى
- الرئيس السيسى
- السوق المصري
- أبريل
- أرض الواقع
- الإدارة الأمريكية
- الانتخابات الأمريكية
- التيار الإسلامى
- الجمعية العمومية للأمم المتحدة
- الحملة الانتخابية
- الدور المصرى
- الرئيس السيسى
- السوق المصري
- أبريل