السفارة الأمريكية في الخرطوم: رفع العقوبات يتطلب "خطوات" من حكومة السودان

السفارة الأمريكية في الخرطوم: رفع العقوبات يتطلب "خطوات" من حكومة السودان
- اديس ابابا
- اسامة بن لادن
- الامم المتحدة
- الجمعية العامة للامم المتحدة
- الحكومة السودانية
- الرئيس اوباما
- السياسة الخارجية
- العقوبات الاقتصادية
- النيل الازرق
- أوباما
- اديس ابابا
- اسامة بن لادن
- الامم المتحدة
- الجمعية العامة للامم المتحدة
- الحكومة السودانية
- الرئيس اوباما
- السياسة الخارجية
- العقوبات الاقتصادية
- النيل الازرق
- أوباما
- اديس ابابا
- اسامة بن لادن
- الامم المتحدة
- الجمعية العامة للامم المتحدة
- الحكومة السودانية
- الرئيس اوباما
- السياسة الخارجية
- العقوبات الاقتصادية
- النيل الازرق
- أوباما
اعتبرت السفارة الأمريكية في الخرطوم، أن قرار الرئيس الأمريكي باراك أوباما، تمديد العقوبات المفروضة على السودان لعام إضافي، هو "محض تقني"، لكنها أوضحت أن رفعها يتطلب "خطوات" من قبل الحكومة السودانية.
وكان الرئيس أوباما، قرر مساء الاثنين، تمديد العقوبات لعام إضافي اعتبارا من الثالث من نوفمبر الحالي.
وقال في بيان إن "أفعال وسياسات حكومة السودان لا تزال تشكل تهديدا استثنائيا وكبيرا على الأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة".
ويخضع السودان لحظر أميركي على التجارة منذ 1997 بتهمة دعم مجموعات إسلامية. وكان زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن يتخذ من الخرطوم مقرا له بين 1992 و1996.
في السنوات الأخيرة، بررت الولايات المتحدة مواصلة فرض العقوبات بسياسة الاضطهاد التي تمارسها حكومة السودان ضد المتمردين في دارفور.
وأشارت تكهنات في السنوات الأخيرة عن احتمال تخفيف العقوبات بعد زيارات قام بها إلى الخرطوم المبعوث الأميركي الخاص دونالد بوث.
- اديس ابابا
- اسامة بن لادن
- الامم المتحدة
- الجمعية العامة للامم المتحدة
- الحكومة السودانية
- الرئيس اوباما
- السياسة الخارجية
- العقوبات الاقتصادية
- النيل الازرق
- أوباما
- اديس ابابا
- اسامة بن لادن
- الامم المتحدة
- الجمعية العامة للامم المتحدة
- الحكومة السودانية
- الرئيس اوباما
- السياسة الخارجية
- العقوبات الاقتصادية
- النيل الازرق
- أوباما
- اديس ابابا
- اسامة بن لادن
- الامم المتحدة
- الجمعية العامة للامم المتحدة
- الحكومة السودانية
- الرئيس اوباما
- السياسة الخارجية
- العقوبات الاقتصادية
- النيل الازرق
- أوباما