المحافظات تبدأ إزالة آثار السيول.. وتواصل الاستعدادات لمواجهة الطقس السيئ.. وإعادة توصيل «المرافق المقطوعة»

المحافظات تبدأ إزالة آثار السيول.. وتواصل الاستعدادات لمواجهة الطقس السيئ.. وإعادة توصيل «المرافق المقطوعة»
- أحداث طارئة
- أعمدة الكهرباء
- أمطار غزيرة
- الأجهزة التنفيذية
- الأمطار الغزيرة
- الإدارة المركزية
- البنية الأساسية
- التربية والتعليم
- التضامن الاجتماعى
- الحماية المدني
- أحداث طارئة
- أعمدة الكهرباء
- أمطار غزيرة
- الأجهزة التنفيذية
- الأمطار الغزيرة
- الإدارة المركزية
- البنية الأساسية
- التربية والتعليم
- التضامن الاجتماعى
- الحماية المدني
- أحداث طارئة
- أعمدة الكهرباء
- أمطار غزيرة
- الأجهزة التنفيذية
- الأمطار الغزيرة
- الإدارة المركزية
- البنية الأساسية
- التربية والتعليم
- التضامن الاجتماعى
- الحماية المدني
لليوم الثانى على التوالى، واصلت الأجهزة التنفيذية فى عدة محافظات جهودها لإزالة آثار السيول، بعدما أغرقت مياهها عدداً من المناطق الحيوية، ما أدى إلى سقوط قتلى ومصابين، كما استمرت أجهزة الإنقاذ فى أعمال البحث عن مفقودين، وانتشال المزيد من الجثث، وتجفيف الشوارع من المياه، وإعادة توصيل المرافق المقطوعة من طرق وكهرباء ومياه.
فى أسيوط، أدت الأمطار الغزيرة إلى تهدم أسوار 4 شركات ومصانع كبيرة فى منطقة عرب العوامر الصناعية بأبنوب، مساء أمس الأول، وقالت مصادر أمنية إن «مديرية الأمن تلقت بلاغات بتهدم أسوار الشركة القابضة للصوامع والتخزين، ومصانع جهينة للألبان، وكوكاكولا، وحورس للحبوب، وجار التنسيق مع الأجهزة التنفيذية للتصدى للسيول المحتملة».
{long_qoute_1}
وقرر وكيل وزارة التربية والتعليم، صلاح فتحى، تعطيل الدراسة فى جميع مدارس أسيوط يومى السبت واﻷحد، لحين الانتهاء من حصر خسائر السيول، والتأكد من سلامة الوصلات الكهربائية فيها، حرصاً على سلامة الطلاب، وضمان عدم تعرضهم للخطر، نتيجة تراكم مياه الأمطار فى الشوارع وأفنية المدارس، فيما شدد على أن الإجازة للطلاب وحدهم.
وتعرض أب ونجله للصعق بالكهرباء أثناء الجلوس أمام منزلهما فى قرية الواسطى التابعة لمركز الفتح، وتم نقلهما إلى مستشفى الإيمان العام، فيما كشفت التحريات أن المزارع كرم عثمان، 40 عاماً، ونجله مروان، 3 سنوات، أصيبا بالصعق من أحد أعمدة الكهرباء بعد غرق الشوارع بالأمطار، وتماثل الطفل للشفاء، بينما ما زال الأب محتجزاً فى العناية المركزة.
وقال وكيل وزارة الزراعة، المهندس إبراهيم سرور، إن «مديريتى الزراعة والرى نسقتا معاً عملهما فور سقوط الأمطار الغزيرة على عدد من مراكز أسيوط، الخميس الماضى، فتم إغلاق المساقى والمراوى، وفتح الترع فى جميع المراكز، خاصة البدارى»، موضحاً أن «غلق المساقى والمراوى أنقذ المحافظة من تعرض المحاصيل الزراعية للتلف، كما أن فتح الترع حولها لمجرى مياه نحو المخرات التى تم تطهيرها فى الأيام السابقة». وأعلن رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحى فى بنى سويف، المهندس محمد سعيد نشأت، عن تشكيل غرفة عمليات لمتابعة تحركات السيول، مشيراً إلى توقف عدد من المحطات عن العمل، لحين مرور العكارة الناتجة عن السيول بالقرب من مآخذ المياه، قبل أن تعود للعمل مجدداً، فيما دفعت الشركة بسيارات مياه إلى المنشآت الحيوية خلال فترة الانقطاع.
ونفذت محافظة أسوان تجربة عملية للتعامل مع السيول فى منطقة خور أبوسبيرة، أمس، بحضور السكرتير العام المساعد، عبدالناصر عبدالحميد، ورئيس مركز ومدينة أسوان، المهندس ناجح مصطفى، ومشاركة مديريتى الشباب والرياضة، والتضامن الاجتماعى، وإدارة الحماية المدنية، ومرفق الإسعاف، وعدد من القيادات الشعبية والتنفيذية فى المحافظة، وشملت المناورة نصب العشرات من شباب الجوالة مجموعة من الخيام المعدة لاستقبال المتضررين من السيول. وأعلنت الإدارة المركزية لقطاع البنية الأساسية فى هيئة السكة الحديد بأسوان، «الطوارئ»، تحسباً لسقوط أى سيول محتملة، وتشكيل غرفة عمليات لمتابعة حركة القطارات، ونشر عمال الصيانة فى مختلف المناطق، وتجهيز أوناش الهيئة للتعامل مع أى أحداث طارئة، بالإضافة إلى توزيع منشورات وتعليمات على المحطات، لإبلاغ غرفة العمليات بأى أعطال أو سيول فى أى منطقة، والتنسيق مع غرفة عمليات المراقبة المركزية فى الأقصر لمتابعة حركة القطارات من السد العالى إلى حدود المنطقة الجنوبية بقنا. وفى البحيرة، أعلنت جميع الوحدات المحلية، وشركتا مياه الشرب والصرف الصحى والكهرباء، ومديرية الرى، حالة الاستنفار استعداداً للتعامل مع السيول المتوقعة، وقال المحافظ محمد سلطان، إنه يتابع استعدادات محطات رفع مياه الصرف الزراعى لاستقبال موسم الأمطار، بهدف التحقق من عملها بكفاءة، وقدرتها على استيعاب تصرفات المياه الزائدة فى حال تعرض المحافظة لأمطار غزيرة.
وشهدت الإسكندرية طقساً معتدلاً، أمس، رغم تخوفات الأهالى من هطول أمطار، وتكرار غرق المدينة فى مياه الأمطار، مثلما حدث فى الفترة نفسها من العام الماضى، فيما خرج المواطنون إلى الكورنيش للاستمتاع بالطقس الخريفى.
- أحداث طارئة
- أعمدة الكهرباء
- أمطار غزيرة
- الأجهزة التنفيذية
- الأمطار الغزيرة
- الإدارة المركزية
- البنية الأساسية
- التربية والتعليم
- التضامن الاجتماعى
- الحماية المدني
- أحداث طارئة
- أعمدة الكهرباء
- أمطار غزيرة
- الأجهزة التنفيذية
- الأمطار الغزيرة
- الإدارة المركزية
- البنية الأساسية
- التربية والتعليم
- التضامن الاجتماعى
- الحماية المدني
- أحداث طارئة
- أعمدة الكهرباء
- أمطار غزيرة
- الأجهزة التنفيذية
- الأمطار الغزيرة
- الإدارة المركزية
- البنية الأساسية
- التربية والتعليم
- التضامن الاجتماعى
- الحماية المدني