العرابي: «دعم مصر» له حساباته وصفحة انتخابات اللجان النوعية انتهت

العرابي: «دعم مصر» له حساباته وصفحة انتخابات اللجان النوعية انتهت
- الإشراف على الانتخابات
- الالتزام الحزبى
- التحركات الخارجية
- الخدمة المدنية
- الدكتور أحمد سعيد
- السفر للخارج
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الخارجية
- العملية الإرهابية
- أبطال
- الإشراف على الانتخابات
- الالتزام الحزبى
- التحركات الخارجية
- الخدمة المدنية
- الدكتور أحمد سعيد
- السفر للخارج
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الخارجية
- العملية الإرهابية
- أبطال
- الإشراف على الانتخابات
- الالتزام الحزبى
- التحركات الخارجية
- الخدمة المدنية
- الدكتور أحمد سعيد
- السفر للخارج
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الخارجية
- العملية الإرهابية
- أبطال
قال السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، رئيس لجنة العلاقات الخارجية السابق فى مجلس النواب، إن ما حدث فى انتخابات اللجان النوعية بمجلس النواب "صفحة وانتهت"، خاصة فى لجنة العلاقات الخارجية التى كنت أترأسها، فقد تمت انتخاباتها بشكل حضارى، وكانت بها منافسة شريفة، ونتج عنها فوز مرشح وخسارة الآخر، وانتهى الأمر بعدها.وحول عدم وقوف إئتلاف دعم مصر خلفه أكد أن الائتلاف له حساباته، قائلا: "وأنا لم يتحدث معي أحد من الائتلاف سواء قبل أو بعد الانتخابات، وبالتالى أنا مستريح الآن، على أساس أننى أصبحت حر نفسى، وأستطيع أن أقوم بدورى مثلما أريد، وبالطريقة التى أراها، أما رئاسة اللجنة فهى مسئولية كبيرة جداً، وكان الله فى عون الدكتور أحمد سعيد، رئيس اللجنة الجديد، وهو شخصية محترمة، ثم إن لجنة العلاقات الخارجية أصبحت هدفاً للنواب".وأوضح أن العرابي، أن موضوع السفر للخارج أثار اهتمام وقلق كل النواب تقريباً، فكل النواب يريدون السفر والمشاركة، على أساس أن النواب جميعاً متساوون، ولا يوجد شىء اسمه أن أعضاء لجنة العلاقات الخارجية فقط هم من يسافرون، وبالتالى قام الدكتور على عبدالعال، رئيس مجلس النواب، بعمل نظام أن السفر للخارج يكون بالدور، وليس بالضرورة أن يكون بالتخصص، لأن النواب جميعاً متساوون ولديهم القدرة على تمثيل بلدهم.وأكد أنه موجود فى ائتلاف «دعم مصر» من باب الالتزام الحزبى، فأنا عضو حزب المؤتمر، المنتمى للائتلاف، وأقصد بحرية التحرك أنه كان يبدو أن هناك انتقاداً بأن التحركات الخارجية تحول دون قيامى بواجبى البرلمانى كما يجب، وهذا تحليلى للأمر، وأحب أن أؤكد أن جزءاً كبيراً من تحركاتى الخارجية كانت موجهة لى بصفتى الشخصية وليس بصفتى رئيس لجنة العلاقات الخارجية، ويبدو أن هناك خلطاً، وهو أننى استحوذت على كل مهمات السفر الخاصة باللجنة، وبالتالى خروجى من رئاسة اللجنة يسمح لى بحرية التحرك، كوزير خارجية مصر السابق، وسوف نعمل بالأسلوب الذى لا يثير أحداً، وفى نفس الوقت أستطيع أن أؤدى واجبى كرجل لديه فكر دبلوماسى.وأشار إلى أنه بعد وفاة اللواء سامح سيف اليزل، رئيس الائتلاف السابق، حدثت بعض الأمور لا أسميها اهتزازاً، وإنما إعادة ترتيب الأوراق، وفى الحقيقة أننى لم أشارك فى إعادة ترتيب الائتلاف من الداخل، وآثرت الابتعاد بعض الشىء عن الائتلاف، ومن الممكن أن يكون تم تفسير هذا على أنه نوع من عدم الاهتمام أو ما شابه، وبناء عليه قرروا شيئاً ما، وأنا لم أسألهم ولن أسألهم، وهو سؤال يجب ألا يُسـأل منى لهم، فإننى لم أهتز من موقف الائتلاف، بالعكس أنا موجود فى الائتلاف وموجود فى اللجنة، وموجود فى مجلس النواب.وأوضح العرابي، أنه فيما يخص لجنة العلاقات الخارجية لم يكن هناك وجود لأى مال سياسى، أما فيما يخص باقى اللجان، فأنا لا أحب أن أتطرق لهذا الموضوع، لأننى لست من مؤيدى استخدام المال السياسى، ولا أملك مالاً سياسياً أنفقه، ولا تعليق عندى على استخدام المال السياسى.ولفت إلى أن قرار رئيس مجلس النواب بأن تتم انتخابات لجان الإسكان وحقوق الإنسان تحت إشراف وكيلى مجلس النواب بها حشد كبير، وتضخمت أعداد اللجنة بشكل غريب جداً، وهذا أعطى انطباعاً لدى رئيس المجلس بضرورة الإشراف على الانتخابات، وكان يجب النظر لهذا الموضوع بنوع من الحرص حتى لا تحدث انشقاقات أو تفاقم للأمور.وقال العرابي: "سمعت عن استخدام مال سياسى فى انتخابات اللجان مثلما سمع الجميع، ولكننى لم أر بعينى، وأنا أربأ بأى نائب أن يستخدم هذه الوسيلة، ثم ما الذى سيجنيه رئيس لجنة من مكاسب تدفعه لدفع مال سياسى للحصول على رئاسة اللجنة؟ وعلى أى حال انتخابات لجنة العلاقات الخارجية لم يتم استخدام المال السياسى فيها، وتمت طبقاً لقواعد اللعبة النبيلة والمقررة".وحول وجود انقسام داخل الائتلاف قال: "أعتقد أن المهندس محمد السويدى، رئيس الائتلاف الجديد شخصية تجمع ولا تفرق، ويحاول رأب الصدع، وشخصيته قادرة على جمع الأعضاء، ثم، ما المشكلة فى أن يكون هناك اختلاف داخل الائتلاف، ففى يوم التصويت على قانون الخدمة المدنية مثلاً، لم يصوّت جميع أعضاء الائتلاف، بنفس المنهج المطلوب من قيادة الائتلاف، الاختلاف داخل الائتلاف ليس قضية كبيرة، والمهم أن تكون شخصية من يقود الائتلاف لديه من الحكمة ما يمكنه من أن يجمع الأعضاء مرة أخرى، ولا تنس أنه تولى الأمر حديثاً، وبالتالى هو أمام تحد كبير، ولا أحد ينكر هذا، وأنا لست قلقاً من هذا".وأكد أن الائتلاف أمامه تحدٍّ كبير، وينبغى عليه عودة الائتلاف إلى الالتئام مرة أخرى، وعلى رئيس الائتلاف وقياداته إعادة ترتيب صفوفه مرة أخرى وإعادة الوئام والحرارة، فقد كان فى بداية الائتلاف هناك نوع من الحرارة والحرص على الوجود.وأضاف: "أرى أن هناك التزاماً كبيراً من النواب بأهداف الائتلاف وتوجيهاته ويشارك فيه بقدر كبير، وأحب أن أؤكد أن انتخابات اللجان تمت بعد مضى يومين فقط على العملية الإرهابية فى سيناء، التى راح ضحيتها 12 جندياً وضابطاً، فكيف نتشاجر على مناصب وهؤلاء الأبطال يقدمون دماءهم؟! فالظرف نفسه لم يكن يسمح بالاقتتال على المنصب طالما أن هناك من كان يقاتل على الحدود، وإلا نكون لا نرى ولسنا وطنيين ولسنا مصريين أيضاً".
- الإشراف على الانتخابات
- الالتزام الحزبى
- التحركات الخارجية
- الخدمة المدنية
- الدكتور أحمد سعيد
- السفر للخارج
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الخارجية
- العملية الإرهابية
- أبطال
- الإشراف على الانتخابات
- الالتزام الحزبى
- التحركات الخارجية
- الخدمة المدنية
- الدكتور أحمد سعيد
- السفر للخارج
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الخارجية
- العملية الإرهابية
- أبطال
- الإشراف على الانتخابات
- الالتزام الحزبى
- التحركات الخارجية
- الخدمة المدنية
- الدكتور أحمد سعيد
- السفر للخارج
- السفير محمد العرابي
- العلاقات الخارجية
- العملية الإرهابية
- أبطال