مسلحون في نيجيريا يفجرون خط أنابيب نفط لشركة شيفرون

مسلحون في نيجيريا يفجرون خط أنابيب نفط لشركة شيفرون
- أنابيب النفط
- إطلاق النار
- البنية التحتية
- الشركات متعددة الجنسيات
- الطاقة الدولية
- القوات النيجيرية
- المنطقة الجنوبية
- الولايات المتحدة
- أدنى مستوياته
- أسماك
- أنابيب النفط
- إطلاق النار
- البنية التحتية
- الشركات متعددة الجنسيات
- الطاقة الدولية
- القوات النيجيرية
- المنطقة الجنوبية
- الولايات المتحدة
- أدنى مستوياته
- أسماك
- أنابيب النفط
- إطلاق النار
- البنية التحتية
- الشركات متعددة الجنسيات
- الطاقة الدولية
- القوات النيجيرية
- المنطقة الجنوبية
- الولايات المتحدة
- أدنى مستوياته
- أسماك
قال مسلحون نيجيريون، إنهم فجروا خط أنابيب لتصدير النفط تديره شركة شيفرون متعددة الجنسيات ومقرها الولايات المتحدة، وحذروا الشركات من القيام بإصلاحات في البنية التحتية التي تم تخريبها ما جعل صادرت النفط من الدولة الواقعة غرب أفريقيا تتراجع إلى أدنى مستوياتها منذ 30 عاما.
التحذير من إجراء إصلاحات يأتي فيما تستعد شركة شل "البريطانية - الهولندية" لاستئناف صادراتها بعد ثمانية أشهر من تفجير منتقمي دلتا النيجر لخط أنابيب تحت البحر ووقف صادرات ممر فوركادوس الذي ينتج 250 ألف برميل يوميا لشركة شل. وتقدر وكالة الطاقة الدولية أن إغلاق فوركادوس كلف نيجيريا مليار دولار في ثلاثة أشهر فقط.
وتقول جماعة منتقمو دلتا النيجر إنها "فجرت" خط أنابيب النفط البحري لشركة شيفرون الذي ينتج مائة ألف برميل يوميا في اسكرافوس صباح الثلاثاء. ويقطع هذا ثلاثة أشهر من وقف إطلاق النار قبل أن ينخرط الرئيس محمد بخاري في مباحثات سلام في المنطقة الجنوبية التي تنتج النفط.
وذكرت الجماعة إن محادثات النفط لم تشهد تقدما وحذرت الحكومة من استخدام الحوار المقترح كوسيلة إلهاء.
الهجمات المتطورة والمتعددة منذ فبراير خفضت صادرات النفط النيجيرية مليون برميل يوميا من إجمالي الصادرات التي تبلغ 2.2 مليون برميل يوميا، وهو ما أفقد البلاد مكانتها كأضخم منتج للنفط في أفريقيا.
يشير البعض إلى أن المسلحين يحصلون على دعم من سياسيين من الجنوب الذي تقطنه أغلبية مسيحية تريد تدمير بخاري، الذي فاز في انتخابات 2015.
وقد بدأ الرئيس حوارا ونشر القوات النيجيرية التي تمكنت من قتل عدد غير معروف من المسلحين. كما أعاد بخاري أيضا العمل بمنظومة المكافآت التي تسدد للمقاتلين السابقين بموجب عفو عام 2009.
وأشارت الجماعة إلى أنهم يرغبون في طرد الشركات متعددة الجنسيات من منطقة دلتا النيجر المنتجة للنفط لأن الإنتاج غير المدروس أفقر السكان من خلال التلوث الهائل الذي دمر مناطق صيد الأسماك والحقول الزراعية.
- أنابيب النفط
- إطلاق النار
- البنية التحتية
- الشركات متعددة الجنسيات
- الطاقة الدولية
- القوات النيجيرية
- المنطقة الجنوبية
- الولايات المتحدة
- أدنى مستوياته
- أسماك
- أنابيب النفط
- إطلاق النار
- البنية التحتية
- الشركات متعددة الجنسيات
- الطاقة الدولية
- القوات النيجيرية
- المنطقة الجنوبية
- الولايات المتحدة
- أدنى مستوياته
- أسماك
- أنابيب النفط
- إطلاق النار
- البنية التحتية
- الشركات متعددة الجنسيات
- الطاقة الدولية
- القوات النيجيرية
- المنطقة الجنوبية
- الولايات المتحدة
- أدنى مستوياته
- أسماك